ما حكم من حج وهو تارك للصلاة؛ سواء كان عامداً أو متهاوناً ؟
ما حكم من حج وهو تارك للصلاة؛ سواء كان عامداً أو متهاوناً ؟ السؤال:ما حكم من حج وهو تارك للصلاة؛ سواء كان عامداً أو متهاوناً ؟ وهل تجزئه عن حجة الإسلام ؟ الجواب: من حج وهو تارك للصلاة: فإن كان عن جحدٍ لوجوبها كفر إجماعاً ولا يصح حجّه، أما إن كان تركها تساهلاً وتهاوناً فهذا فيه خلاف بين أهل العلم: منهم من يرى صحة حجِّه، ومنهم من لا يرى صحة حجِّه، والصواب: أنه لا يصح حجه أيضاً؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: العَهْدُ الذي بيننا وبينهم الصلاة فمَنْ تَرَكَها فقد كفر[1] ، وقوله صلى الله عليه وسلم: بَيْنَ الرجلِ وبين الكُفر والشِّرك تَرْكُ الصلاة[2]؛ وهذا يعم من جحد وجوبها، ويعم تركها تهاوناً، والله ولي التوفيق. |
يعطيك العافيه وجزاك الله كل خير وجعله بميزان اعمالك .. |
جزاك الله خير الجزاء .. ونفع بك ,, على الطرح القيم وجعله في ميزان حسناتك |
الف شكر لكم
|
جزاك الله خير وبارك بعلمك وعملك |
|
جزاك الله خيرا
يعطيك العافيه يارب اناار الله قلبكك بالايمــــــــان وجعل ماقدمت في ميزان حسناتكـ لكـ شكري وتقديري |
الساعة الآن 08:59 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.