03-02-2022
|
#2
|
مشكور للجلب الطيب عواد
ولكني أختلف مع ذلك الرأي
فالزمن الآن في تسارع بحيث لا نستطيع قراءة سوى جزء أو جزئين من القرآن
أما في سالف الزمن فكان للشافعي رحمه الله مثلاً ختمة كل يوم
وفي رمضان ختمتين.. فهل يستطيع أحد تفسير ذلك
إن هؤلاء العلماء مجرد مشككين فيما نؤمن به
وقد أنبأنا نبينا الكريم صلوات الله وسلامه عليه بتسارع الزمن
وتفسيره المنطقي والعلمي
هو ازدياد قوة جذب الشمس للأرض فكلما اقتربت من الشمس
زادت سرعة دورانها بحيث يصبح اليوم كساعة والشهر كيوم
ولا نلبث أن ننتهي من صلاة حتى تأتي ما بعدها بسرعة البرق
أرجو أن أكون قد وفقت في تقديم معلومة لك وللجميع
مع خالص تحياتي وودي
|
|
|
|