عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 17-04-2024
زهرة اللوتس غير متواجد حالياً
Awards Showcase
 
 عضويتي » 1014
 جيت فيذا » Oct 2022
 آخر حضور » منذ 6 يوم (03:32 AM)
آبدآعاتي » 2,095
 حاليآ في » 7up
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » زهرة اللوتس is a splendid one to beholdزهرة اللوتس is a splendid one to beholdزهرة اللوتس is a splendid one to beholdزهرة اللوتس is a splendid one to beholdزهرة اللوتس is a splendid one to beholdزهرة اللوتس is a splendid one to beholdزهرة اللوتس is a splendid one to behold
 آوسِمتي »
 
افتراضي ثلاثة لا ينظر الله الرواية الخامسة





قال النبيّ -عليه الصلاةُ والسلام-: (ثلاثةٌ لا ينظرُ اللَّهُ عزَّ وجلَّ إليهم يومَ القيامةِ: العاقُّ لوالِدَيهِ، والمرأةُ المترجِّلةُ، والدَّيُّوثُ، وثلاثةٌ لا يدخُلونَ الجنَّةَ: العاقُّ لوالِدَيهِ، والمدمِنُ على الخمرِ، والمنَّانُ بما أعطى)،[٥][٤٣] وبيانُ هذه الأصناف فيما يأتي: العاق لوالديه: العُقوق ضدّ البِر، فيُقال عقّ والديه: أي قطعهما ولم يصل رحمه منهُما، ومن عُقوق الوالدين: تحزينُهُما، وزجرهما، ورفع الصوت عليهما، والتأفُّف من كلامهما وأوامرهما، والعبوس في وجههما، وانتقاد كلامهما والطعام الذي يصنعانه، وعدم الاهتمام برأيهما، وترك استئذانهما، وإثارة المُشكلات في حُضورهما، وشتمهما، وإيقاعهما في الحرج، وتفضيل الزوجة عليهما، والتخلّي عنهُما عند حاجتهما إليه، والبُخل عليهما.[٤٤] ومن عُقوق الوالدين عصيانهما وإغضابهما، وعدم الإحسان إليهما، وفعل ما يؤذيهما؛ سواءً بالقول أو الفعل،[٤٥] ويُعد عُقوق الوالدين من الكبائر، ولعظم حقّهما فقد قرن الله -تعالى- عبادته بالإحسان إليهما في كثيرٍ من الآيات، كقوله -تعالى-: (وَقَضَى رَبُّكَ أَلا تَعْبُدُوا إِلا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا)،[٤٦]وبر الوالدين هو جُزءٌ من رد الجميل إليهما لِما عانوه في تربيته، وحمل أُمّه به وإرضاعه.[٤٧] المتشبهة بالرجال: وتُسمّى أيضاً بالمرأة المُترجلة،[٤٨] فيحرُم على المرأة التشبه في اللبس بالرِجال مما كان لهم خاصة، كما يحرُم على الرجال لبس ما كان خاصاً للنِساء؛ كالأساور، والقلائد، وغيرها،[٤٩] ويلحق بذلك التشبه بهم في الكلام والمشي لمن يقصد ويتعمّد ذلك، وجاء في بعض الأحاديث لعن النبيّ -عليه الصلاةُ والسلام- للمُتشبّهين بالجنس الآخر.[٥٠] الديوث: وهو الشخص الذي يوافق على الزنا في أهله مع علمه بذلك،[٤٨] وورد عن النبيّ -عليه الصلاةُ والسلام- أن الديوث: هو الرجل الذي لا يُبالي بمن يدخُل على زوجته وأهل بيته، وتوعده الله -تعالى- بالوعيد؛ لأن ذلك مُنافياً لأصل الدين في الغيرة، فمن لا غيرة له فلا دين له، ويدُل ذلك على موت القلب والجوارح،[٥١] وقيل: هو الذي يرضى الزنا في أهله مع علمه، فلا يغضب لذلك ولا يمنعه، مما يدُل على ضعف دينه وقلة غيرته، أما من أنكر ذلك ولم يقدر أن يمنعه فهو خارج معنى الديوث




eghem gh dk/v hggi hgv,hdm hgohlsm





رد مع اقتباس