عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 20-01-2023
نور متواجد حالياً
Egypt     Female
Awards Showcase
 
 عضويتي » 890
 جيت فيذا » Sep 2021
 آخر حضور » منذ 51 دقيقة (08:36 PM)
آبدآعاتي » 15,315
 حاليآ في » sprite
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »
 التقييم » نور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond repute
 آوسِمتي »
 
افتراضي أهم الحقائق الرئيسة عن الإعاقة والعجز في العالم




أهم الحقائق الرئيسة عن الإعاقة والعجز في العالم


يوجد أكثر من بليون مريض يعانون من شكل من أشكال الإعاقة أو العجز، وهذا يُمثل 15% من عدد السكان في العالم.
تزداد حالات العجز والإعاقة في العالم؛ وذلك نتيجة التقدم في العمر أو الإصابة ببعض الأمراض المزمنة وتأثير تبعات المرض ومضاعفاته.
يزيد عدد المصابين بالعجز أو الإعاقة لدى ذوي الدخل المنخفض.
نصف الأشخاص المصابين بالعجز أو الإعاقة لا يحصلون على رعاية طبية جيدة.
الأطفال المعاقون أقل حظًا في الالتحاق بمقاعد الدراسة، مقارنة بالأطفال الأصحاء، وبالتالي أقل فرصة في الحصول على وظيفة.
يعاني المعاقون من ظروف حياتية صعبة تتمثّل في سوء التغذية، والإسكان، والصرف الصحي.
هناك نقص في مراكز التأهيل الخاصة بالمعاقين، وشُح في توافر الأجهزة المساعدة التي يحتاج إليها المعاق كالكراسي المتحركة والأطراف الصناعية وأجهزة السمع.
يستطيع المعاق أن يشارك في دفع عجلة التنمية في المجتمع، وأن يُصبح له دوره الفعال.


تغذية المعاق:

تقييم الحالة الغذائية وتقدير احتياجات المعاق الفعلية من العناصر الغذائية والطاقة.
المساعدة في تحسين صحته وزيادة مناعته ومقاومته للأمراض.
الوقاية المبكرة من مشاكل سوء التغذية كفقر الدم، السمنة أو النحافة.
تعويض نقص بعض العناصر الغذائية التي يتسبب بها تناول بعض الأدوية لوقت طويل، أو المشاكل الأخرى كالإمساك والقيء.
تطوير المهارات اليدوية الحركية؛ وذلك بتدريب المعاق على الأكل بنفسه.
تطوير السلوك لدى الطفل المعاق وتقوية ارتباطه بالمجتمع من حوله.


العوامل المؤثرة في تغذية المعاق:

تؤثر المشاكل والتشوهات الجسدية كالحركة الفموية ومشاكل إطباق الفكين وعدم القدرة على البلع أو المضغ، وقصور الجهاز الهضمي في تغذية المعاق.
هناك بعض الأدوية التي تثبط الشهية أو تزيد منها، ومنها أيضًا ما يقلل امتصاص العناصر الغذائية كالحديد، أو يسبب مشاكل صحية أخرى كالقيء والإمساك والحساسية للمعاق.
عزل المعاق عن المحيطين وجهل الوالدين أو عدم تواجد الأم بالقرب من الطفل المعاق يؤثر سلبًا على تغذية ونفسية المعاق.
صعوبة التنبؤ بتطور الطفل المعاق ونموه، تجعل تقدير احتياجاته الغذائية أمرًا صعبًا.
احتياجات المعاق من العناصر الغذائية هي نفسها احتياجات الشخص السليم؛ فلا توجد تغذية خاصة أو محددة له، إنما تقل أو تزيد حاجته من كل عنصر غذائي تبعًا لحالته الصحية ودرجة إصابته بالإعاقة ومستوى تطوره.
المقارنة بين الطفل الطبيعي والطفل المعاق من حيث النمو والتطور وتقدير الحالة الغذائية والصحية تكون على أساس الطول وليس العمر.
يتم التعامل مع كل معاق على أساس فردي، فكلٌّ له حالته التي تختلف عن الآخر من نفس الفئة والعمر.
يجب الأخذ بالاعتبار أن تطور الطفل المعاق ونموه واستجابته أبطأ وأقل من الشخص السليم.


أهمية مشاركة المعاقين في التنمية:
يواجه المعاقون العديد من التحديات في مجتمعاتهم، حيث لا تزال تلك الفئة مهمشة إلى حد كبير، وغالبًا ما يتعرضون لمشاكل أساسية ومعقدة، منها الفقر والبطالة عن العمل، وعدم القدرة على حل المشكلات الصحية؛ ما يؤدي إلى معدلات أعلى من الوفيات، وعلاوة على ذلك تستبعد هذه الفئة إلى حد كبير من المشاركة في مشاريع التنمية في مجتمعاتهم، سواء المدنية والسياسية.




Hil hgprhzr hgvzdsm uk hgYuhrm ,hgu[. td hguhgl hg]rhzr





رد مع اقتباس