الإهداءات |
|
في زمن الغُربة الثانية، تجد الناسَ في ضروب شتَّى، ومفارقِ طرقٍ مختلفة، وحينما تحاول التَّمثُّلَ بالصَّحب الكرام في إكرام الناس، وبثِّ الوُّد في المحيط الاجتماعي، وتبدأ بإلقاء السلام عليهم -
07-09-2018
|
|
|
|
عضويتي
»
1
|
جيت فيذا
»
Mar 2017
|
آخر حضور
»
منذ 3 ساعات (12:17 PM)
|
آبدآعاتي
»
88,734
|
حاليآ في
»
fanta
|
دولتي الحبيبه
»
|
جنسي
»
|
التقييم
»
|
ام ام اس ~
|
آوسِمتي
»
|
|
|
|
أهمية إلقاء السلام
لأول , مبارك , ahmed , ليلَ , مختلف , مختلفة , لسان , أهمية , أولى , لقاء , لكنه , الأم , الأمر , المبارك , الله , الأول , الأولى , الاجتماع , الاجتماعي , الذي , الثاني , الثانية , الى , الحديث , السلام , السلف , الشي , الإسلام , النا , الناس , النبي , الطعام , الكرام , الكريم , center , اجتماع , ثاني , ثانية , تبدأ , بداية , تصنع , تعال , تعالى , تعرف , حينما , جعله , رجلين , سكبت , عليه , عليه. , عليهم , علينا , عليك , عمرو , عبدالله , عنده , عنهم , فارق , إليك , إلقاء , إسلام , نهار , وهذا , نوعي , وكأنه , طعام , كلام , كبار , كريم , كُلْ
في زمن الغُربة الثانية، تجد الناسَ في ضروب شتَّى، ومفارقِ طرقٍ مختلفة، وحينما تحاول التَّمثُّلَ بالصَّحب الكرام في إكرام الناس، وبثِّ الوُّد في المحيط الاجتماعي، وتبدأ بإلقاء السلام عليهم - تجد العجبَ العُجاب.
ينقسم الناس عند إلقائك السلام إلى نوعين:
نوع يرد عليك السلام، وآخر لا يرد عليك السلام.
الأول: يرد عليك السلام:
وهذا أحدُ رجلين؛ الأول: يرد عليك فَرِحًا متهلِّلًا، مَن هذا الذي لا زال يُلقي السلام على الناس؟ وكأنك جئتَ من عصر السلف الكرام، أما الثاني: فيردُّ مندهشًا مستغربًا مستنكرًا، وكأن لسان حاله يقول: من هذا الذي يتصنع ويتكلَّف، ويلقي علينا السلام، وكأنه أحدُ الشيوخ الكبار؟ وينظر إليك شزْرًا من طرف حانق، حتى يجعلَك تتمنى أنك لم تُلقِ عليه السلام من البداية.
الثاني: لا يرد عليك السلام:
وهذا أيضًا أحدُ رجلين؛ الأول: لا يرد السلام وهو يسمعك جيِّدًا؛ لكنه لا يريد أن يُصدِّقَ أُذُنَه؛ فينظر إليك مندهشًا؛ لكي يتأكد مما سمعه، أو لعلك تُلقي السلام مرة أخرى فيتأكد مما سمعه في المرة الأولى، أما الثاني:فلا يرد سواء أسمِعك أم لم يسمعْك، فالأمر عنده سيَّان؛ فقد تعوَّد على ملاقاة الناس ليلَ نهارَ دون الحديث مع أحدهم، أو إلقاء السلام عليه، فهو لا يبالي بمَن يمرُّ عليه، أو يلقي عليه السلام.
ونختم كلامَنا بحديث النبي صلى الله عليه وسلم، عن عبدالله بن عمرو رضي الله عنهما، أن رجلًا سأل النبي صلى الله عليه وسلم: أي الإسلام خيرٌ؟ قال: ((تُطعِم الطعامَ، وتَقْرأ السلام على مَن عرَفت ومَن لم تعرف))؛ متفق عليه.
Hildm Ygrhx hgsghl gH,g lfhv; ahmed gdgQ lojgt lojgtm gshk H,gn grhx g;ki hgHl hgHlv hglfhv; hggi hgH,g hgH,gn hgh[jlhu hgh[jlhud hg`d hgehkd hgehkdm hgn hgp]de hgsgt hgad hgYsghl hgkh hgkhs hgkfd hg'uhl hg;vhl hg;vdl center h[jlhu ehkd ehkdm jf]H f]hdm jwku juhg juhgn juvt pdklh [ugi v[gdk s;fj ugdi ugdi> ugdil ugdkh ugd; ulv, uf]hggi uk]i ukil thvr Ygd; Ysghl kihv ,i`h k,ud ,;Hki 'uhl ;ghl ;fhv ;vdl ;EgX
|
الكلمات الدلالية (Tags)
|
لأول, مبارك, ahmed, ليلَ, مختلف, مختلفة, لسان, أهمية, أولى, لقاء, لكنه, الأم, الأمر, المبارك, الله, الأول, الأولى, الاجتماع, الاجتماعي, الذي, الثاني, الثانية, الى, الحديث, السلام, السلف, الشي, الإسلام, النا, الناس, النبي, الطعام, الكرام, الكريم, center, اجتماع, ثاني, ثانية, تبدأ, بداية, تصنع, تعال, تعالى, تعرف, حينما, جعله, رجلين, سكبت, عليه, عليه., عليهم, علينا, عليك, عمرو, عبدالله, عنده, عنهم, فارق, إليك, إلقاء, إسلام, نهار, وهذا, نوعي, وكأنه, طعام, كلام, كبار, كريم, كُلْ |
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 03:38 PM
| |