عدم وضوح الأهداف: يؤدي غياب الأهداف الواضحة أو المحددة إلى إرباك في اتخاذ القرارات الاستراتيجية، حيث يصعب تقييم الخيارات دون تحديد واضح لما تسعى المؤسسة لتحقيقه. قلة المعلومات:
عدم وضوح الأهداف: يؤدي غياب الأهداف الواضحة أو المحددة إلى إرباك في اتخاذ القرارات الاستراتيجية، حيث يصعب تقييم الخيارات دون تحديد واضح لما تسعى المؤسسة لتحقيقه.
قلة المعلومات: نقص المعلومات أو الاعتماد على بيانات غير موثوقة يجعل عملية اتخاذ القرار غير مدروسة، مما يزيد من خطر اتخاذ قرارات غير صائبة.
التغيير المفاجئ في البيئة الخارجية: يمكن أن تؤدي التغيرات السريعة في الاقتصاد أو السياسة أو السوق إلى التأثير بشكل كبير على استراتيجيات المؤسسة، مما يعوق اتخاذ القرارات السليمة.
المخاطر العالية: تؤدي القرارات الاستراتيجية عادة إلى تحمل مخاطر كبيرة، مما قد يسبب ترددًا أو خوفًا من اتخاذ القرار.
المعارضة الداخلية: قد تواجه قرارات استراتيجية معارضة داخل المؤسسة من الموظفين أو الإدارة العليا، مما يعيق التنفيذ الفعّال.
التعقيدات التنظيمية: التعقيدات في الهياكل الإدارية أو الإجراءات التنظيمية قد تجعل من الصعب تنفيذ القرارات الاستراتيجية أو اتخاذها في الوقت المناسب.
الصراع بين الأقسام: قد يحدث تضارب في المصالح بين الأقسام المختلفة في المؤسسة، مما يعيق عملية اتخاذ القرار.
التردد: التردد في اتخاذ القرار بسبب عدم التأكد أو الخوف من الفشل قد يؤدي إلى تأخير القرارات المهمة.
التأثيرات السياسية داخل المؤسسة: قد تتدخل السياسات الداخلية في المؤسسة، مما يؤثر على القرارات الاستراتيجية ويحول دون اتخاذ خيارات عقلانية.
الضغط الزمني: قد يضطر المديرون إلى اتخاذ قرارات في فترة زمنية قصيرة دون وجود وقت كافٍ لتحليل الخيارات المتاحة، مما قد يؤدي إلى قرارات غير مستندة إلى بيانات كافية.