ولآ أدري..
لمآذآ أفتقدك الخآصة بي مثقلة..
هي أحبك..أشتآقك..أكرهك..أتعثر بك..
هي كل شعور صآمت..عجزت عن إيجآد كلمة منآسبة له..
فضممته تحت ردآء أفتقدك...
يآ أنت..
"أنآ أفتقدك"
ودآئما مآ كآن يقول...
الأمآكن..مكآئن...
تضخ الحنين في عروق الذآكرة...!
في قآعآت الانتظآر...
ترمق الكرآسي الشآغرة....الممتلئة بغبطة..
جميعهآ كآنت تبغي ردآء بشريا...
يزيل عنهآ رومآتيزيوم الوحدة القآرسة...
ولسعآت البرد..
ترى من يشعر بلهفة المقآعد....!
وفي بؤسهم...
سكبت ألفة...!
عليهآ اغتبطوا....!
لطآلمآ شعرت بحبي يتضآئل ك تل
أمآم حبهآ الجبل..!
أنآ لست بخير...
حين تسألني عن ال****..فألصق بالغبآر التهم...
حين ابتسم ببلآهة...أشهرهآ في وجه رحيلك..
فتهمهم فخورا..
"هكذآ حبيبتي قوية"....
فتتوآلد الصرخآت بأعمآقي...
"أنآ لست قوية...!!!
أنآ هشة...
أتدرك حجم وجعي..
حين تدعي أنك تقرأ عينآي ك كتآب...
وتفشل ببرآعة...في نحو العيون..
وإعرآب العتآب المستتر خلف النظرة..!
المطر..
موسم بكآء النوآفذ..
هدية تدلقهآ السمآء على خد الزجآج..
فيتبآهى بهآ..بحرية..
,’
ترى هل كآنت أمنيتي سآذجة حين تمنيت يوما أن أصبح نآفذة...
تقترف البكآء بحرية..تحت لوآء المطر..!
ويآ لنفآق الكبريآء..
حين تقوم مشآعري ..
لأبدو أمآمهم بهذا الاستعلآء..
وفي أول لحظة اختلآء...