{ فَعِاليَآت غيمة عطر ) ~ |
|
|
الإهداءات |
|
بين صفحات تاريخ العرب قبل الإسلام، صفحةٌ زاهيةٌ تُحدِّثنا عن ملكةٍ جليلةٍ راجحة العقل، ملكت في اليمن ملكًا واسعًا، ونهضت بأعباء مملكتها خير نهوض، فشيَّدت قصورًا عوالي، وخلفت بعدها
|
|
15-05-2018
|
|
|
|
|
عضويتي
»
1
|
جيت فيذا
»
Mar 2017
|
آخر حضور
»
منذ 23 دقيقة (10:18 PM)
|
آبدآعاتي
»
101,130
|
حاليآ في
»
fanta
|
دولتي الحبيبه
»
|
جنسي
»
|
التقييم
»
|
الاعجابات المتلقاة
:
4013
|
мч ммѕ ~
|
ام ام اس ~
|
آوسِمتي
»
|
|
|
|
ملكة, بلقيس
آلاف , لمجلس , مميز , مأرب , لأعمال , لأول , أمور , للون , ملكة , ملكه , مالها , مائة , آثار , أبًا , متصفح , أجمل , ليلة , أخبار , أحسن , أحسنت , مجهود , أراد , أربع , لرجال , أرسلت , مرهم , أصحاب , أشفق , لشكر , أعمال , أعظم , معها , أفضل , لها: , أولى , موته , أنتِ , منها , موضوع , مِنْ , لطرح , لقائد , مكارم , مكان , مكانها , أكثر , الأم , المميز , الأمر , الأمور , الملوك , الملك , الملكة , اللي , الليل , المجلس , الأسد , الأعمال , الله , الأول , الأولى , الأنام , اللون , اللَّهُ , اللَّهِ , الاخ , الاختلاف , الاحترام , الذي , الذين , التي , الحمير , اليمن , الجار , الحارث , الجاري , الحديث , الدنيا , الحكيم , امرأة , الرجل , الرجال , الزم , السلام , الزمان , الصف , الشك , العمر , العمران , العرب , العظيم , العظيمة , العهد , العطر , العقل , الهم , الهدي , الإسلام , النمل , الناس , النبي , النساء , النعمان , النظر , الطب , القادم , القرآن , القصيد , القصيدة , اتبع , ابدا , ابداع , center , اجمل , احترام , انثر , انها , dark , ذَلِكَ , ثلاث , تميز , بلقيس , بالله , تاريخ , بذلك , ثياب , تحبس , بخير , تدعو , تريد , تسمع , تزال , تصفح , تعلم , بعده , بعضه , بهذا , بنات , بوعي , تقدير , gold , جمآل , جمال , جميع , حارب , خذوا , يتبع , دخلت , حياته , خيار , حديثه , جديد , حيرة , حَتَّى , يسعد , يعطي , يفعل , يفوق , جهود , دنيا , جنود , حكيم , يكون , رأسها , رائع , ربنا , رجال , رسول , رسول الله , روعة , زمان , سليمان , سامر , صاحب , صاحبة , سرير , صفات , صفحآت , صفحات , صفحة , صور , سورة , عمان , عليه , عليهم , عليها , عليك , عليكم , عمرو , عالم , غاية , غافل , عذرا , عَلَى , عشرة , عنده , عطاء , فيما , فراق , فَمَا , إليك , هدية , إسلام , إِلَيْهِ , إِلَيْهِمْ , إِنّ , إِنَّ , وليل , وليلة , وأنت , والله , والا , والاحترام , والف , والإناث , والقصيد , واحد , واحدة , وجوه , وصلت , نساء , وَإِن , نعمة , نفسه , نفسها , وهذا , وقال , { , طاعة , طويلة , قلبك , قالت , قالوا , قادم , قادة , قائد , قتيل , قرب , قَالَ , قَالُوا , قصيدة , قوله , قوله: , كانت , كتاب , كثير , كثيرة , كريم
بين صفحات تاريخ العرب قبل الإسلام، صفحةٌ زاهيةٌ تُحدِّثنا عن ملكةٍ جليلةٍ راجحة العقل، ملكت في اليمن ملكًا واسعًا، ونهضت بأعباء مملكتها خير نهوض، فشيَّدت قصورًا عوالي، وخلفت بعدها مجدًا لا تُطمس معالمه على مدى الدهر، لا تزال آثاره تنطق بعظمته وسناء منـزلته.
نسب الملكة بلقيس
فالملكة التي تحمل هذه الصفات هي بلقيس ابنة ذي شرح، ملكة سبأ[1]، وقد اختلف أهل الأنساب بأنَّها ابنة اليشرح، ويقول بعضهم: إنَّها ابنة إيلي شرح. ويقول بعضهم: ابن ذي شرح بن ذي جدن بن إيلي شرح بن الحارث بن قيس بن صفي بن سبأ بن يشجب بن يعرب[2]. وفي روايةٍ إنَّها بلقيس ابنة الهدهاد ابن شرحبيل بن عمرو بن غالب بن السياب ... بن سبأ[3].
تملُّكها سبأ
فلمَّا وليت بلقيس الملك ازدرى قومها بمكانها؛ لمـَّا كانت امرأةً وأنفوا من أن يلي أمرهم امرأة، وبلغ ذلك عمرًا ذا الأذعار، فجمع الجيوش ونهض إلى بلقيس فلم تكن لها طاقة، فهربت مكتتمة بأخيها عمرو ابن الهدهاد وهما في زيِّ أعرابيَّين حتى أتت جعفر بن قرط الأسدي.
ثم عملت على حيلةٍ دبَّرتها، فدخلت على خصمها عمرو ذي الأذعار، وقد بهره جمالها، فأمر بالخمر يُنادمها كما كان يُنادم بنات الملوك ويفعل بهنَّ، فلمَّا أخذت الخمر منه همَّ بها، فقالت أيُّها الملك سترى منِّي من المال أكثر ممَّا رأيت من الحرص، حاجتي فيك أعظم من حاجتك فيَّ، وسامرته أحسن مسامرة، فألهاه ما سمع منها وما أعطته من نفسها من القرب وهي تعمل فيه بالخمر دأبًا، حتى علمت أنَّ الخمر عملت فيه، فقَدِمَتْ إليه وسلَّت مُديَتَهَا من قرونها، ثم نحرته، فلمَّا مات جرَّته فألقته في ركن مجلسه وألقت عليه بعض فرش المجلس، ثم خرجت إلى الحرس في جوف الليل، وقالت لهم يأمركم الملك بفلان أن تأتوا به. فلمَّا أتوا به وكان يتبعه ألوفٌ من حِمْيَر، فلم تزل تُرسل إلى ملوك حمير وأبناء الملوك المسموع منهم المتبوعين، فلمَّا اجتمعوا إليها في قصر غمدان، خرجت عليهم فقالت لهم: إنَّ الملك قد تزوَّجني على أنِّي برئت إليه من ملكي في حياته وأنتم تعلمون أنَّه لا يُولَد له، فلمَّا علم منِّي الخضوع بحقِّه والاستسلام لإرادته والطاعة لأمره، فوَّض إليَّ بعدَه ورآني أهلًا له، وأمرني أن آخذ عليكم بذلك عهدًا. قالوا: سمعًا وطاعةً للملك فيما أراد، فأخذت عليهم العهد أنَّ لها الملك بعد عمرو، فلمَّا توثَّقت منهم قالت لهم: هل تسمعون من الملك فأدخلتهم المجلس. وقالت لهم: ها هو ذا. وكشفت عنه فرأوه قتيلًا، قالوا لها: من فعل هذا به؟ قالت لهم: أنا وليُّ العهد عليكم بالملك بعد موته، وهذا هو قد مات وعهده لكم لازم. قالوا لها: أنتِ أولى بالملك إذ أرحتنا من هذا الرجس الجائر. فوليت بلقيس ملكهم.
ولمـَّا وليت بلقيس ملك حمير، قالت حمير: رجع الملك إلى نجلته الأولى. ثم جمعت الجيوش العظيمة وسارت إلى مكَّة، فاعتمرت وتوجَّهت إلى أرض بابل، فغلبت على من كان بها من الناس، وبلغت أرض نهاوند وأذربيجان، ثم قفلت إلى اليمن.
أعمالها الملوكية
ومن الأعمال العمرانيَّة التي قامت بها بلقيس فرفعت مجدها إلى أبعد صيت، ترميمُها سدَّ مأرب، الذي كان الزمان قد أضرَّه وخلخل أوصاله، وبلقيس هذه هي صاحبة الصرح الذي ذكره الله في القرآن العظيم في قصَّة سليمان عليه السلام، ويُنسب إليها -أيضًا- قصر بلقيس الذي بمأرب، وكان سليمان ينـزل عليها حين تزوَّجها فيه إذا جاءها[4].
وكان لبلقيس حرَّاس من الرجال الذين يُؤازرونها، وبطانة من النساء، وكان عندها ثلاثمائة وستُّون امرأةً من بنات أشراف حمير، فكانت تحبس الجارية حتى تبلغ، ثم تُحدِّثها حديث الرجال، فإذا رأتها قد تغيَّر لونها ونكَّست رأسها؛ عرفت أنَّها أرادت الرجال فسرَّحتها إلى أهلها، ووصلتها وزوَّجتها وأحسنت إليها، ولا تزوِّجها إلَّا من أشراف قومها، وإذا رأتها مستمعة لحديثها معظِّمة لها أطالت النظر غير متغيِّرة اللون ولا مستحية من الحديث؛ علمت أنَّها تريد فراقها وأنَّ الرجال ليسوا من بالها.
وكانت بلقيس صائنةً لنفسها، غير واقعةٍ في المساوي، ولا غافلة عن المكارم، وكانت لا أرب لها في الرجل، فظلَّت عذراء حتى تزوَّجها سليمان عليه السلام.
خبر بلقيس مع سليمان عليه السلام
وأمَّا خبر بلقيس مع سليمان الحكيم عليه السلام: فلمَّا أُلقي إليها كتاب سليمان عليه السلام وسقط في حجرها، قالت: إنَّه كتابٌ كريم، وأشفقت منه فأخذته وألقت عليه ثيابها، وأمرت بسريرها فأُخرِج، فخرجت فقعدت عليه ونادت في قومها: {قَالَتْ يَاأَيُّهَا الْمَلَأُ إِنِّي أُلْقِيَ إِلَيَّ كِتَابٌ كَرِيمٌ (29) إِنَّهُ مِنْ سُلَيْمَانَ وَإِنَّهُ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (30) أَلَّا تَعْلُوا عَلَيَّ وَأْتُونِي مُسْلِمِينَ (31) قَالَتْ يَاأَيُّهَا الْمَلَأُ أَفْتُونِي فِي أَمْرِي مَا كُنْتُ قَاطِعَةً أَمْرًا حَتَّى تَشْهَدُونِ (32) قَالُوا نَحْنُ أُولُو قُوَّةٍ وَأُولُو بَأْسٍ شَدِيدٍ وَالْأَمْرُ إِلَيْكِ فَانْظُرِي مَاذَا تَأْمُرِينَ (33) قَالَتْ إِنَّ الْمُلُوكَ إِذَا دَخَلُوا قَرْيَةً أَفْسَدُوهَا وَجَعَلُوا أَعِزَّةَ أَهْلِهَا أَذِلَّةً وَكَذَلِكَ يَفْعَلُونَ (34) وَإِنِّي مُرْسِلَةٌ إِلَيْهِمْ بِهَدِيَّةٍ فَنَاظِرَةٌ بِمَ يَرْجِعُ الْمُرْسَلُونَ} [النمل: 29 - 35]. فلمَّا أُعطِي سليمانُ الهديَّةَ، {قَالَ أَتُمِدُّونَنِ بِمَالٍ فَمَا آتَانِيَ اللَّهُ خَيْرٌ مِمَّا آتَاكُمْ بَلْ أَنْتُمْ بِهَدِيَّتِكُمْ تَفْرَحُونَ (36) ارْجِعْ إِلَيْهِمْ فَلَنَأْتِيَنَّهُمْ بِجُنُودٍ لَا قِبَلَ لَهُمْ بِهَا وَلَنُخْرِجَنَّهُمْ مِنْهَا أَذِلَّةً وَهُمْ صَاغِرُونَ}[5].
وذكر ابن عبَّاس أنَّه كان معها ألف قيل، وأهل اليمن يُسمُّون القائد قيلًا، مع كلِّ قيلٍ عشرة آلاف[6].
وكان سليمان عليه السلام رجلًا مهيبًا لا يبتدئ بشيءٍ حتى يكون هو الذي يسأل عنه، فخرج يومئذٍ فجلس على سريره، فرأى رهجًا قريبًا منه، فقال: ما هذا؟ قالوا، بلقيس يا رسول الله، قال وقد نـزلت منَّا بهذا المكان (وهو بين الكوفة والحيرة قدر فرسخ)، فأقبل سليمان على جنوده فقال: {أَيُّكُمْ يَأْتِينِي بِعَرْشِهَا قَبْلَ أَنْ يَأْتُونِي مُسْلِمِينَ}؟ فأُتي له بعرشها.
ثم بعثت بلقيس لسليمان بهديَّةٍ؛ اختارت أربعين رجلًا لم تَدَعْ في أبناء الملوك أجمل منهم ولا أعقل ولا أرشد ثقةً ولا أبعد غايةً ولا أعلى صوتًا، وكانت الهديَّة التي أرسلتها لسليمان مائة وصيف ومائة وصيفة وُلدوا في شهرٍ واحدٍ وليلةٍ واحدة، وأرسلت إليه بحُقٍّ مملوءٍ ذهبًا وفضَّةً ودرًّا وياقوتًا وزبرجدًا وزمرُّدًا، وختمت على الحُقِّ، وألبست الوصائف والوصفاء زيًّا واحدًا ليُظنَّ من رآهم أنَّهم كلُّهم غلمان، وأرسلت إليه بخيلٍ عتاقٍ ذكورٍ وإناث، وقالت لرسلها: مروه يُخبركم بفرقٍ بين الذكور والإناث من الخيل بعضها من بعض من غير أن يُخبره أحد، ومروه أن يُخبركم بما في الحُقِّ الذي لا اختلاف فيه، وإيَّاكم أن يُجيب كلُّ واحدٍ عن نفسه فيقع الاختلاف فيرتاب منكم، فمضوا.
وجمعت بلقيس أشراف حمير فقالت: خذوا في أهبَّة الحرب، فجمعت الجيوش واستعدَّت للحرب، وقالت لقومها: إن هو قَبِل الهدية ولم يُرِدِ الحرب ودعا إلى الله، فهو نبيٌّ فاتبعوه، وإن هو لم يقبل الهديَّة ولم يُعلِمْنَا بما سألناه، فهو ملكٌ من ملوك الدنيا حاربناه، فما لأحدٍ بنا طاقة، وإن كان نبيًّا فما لنا بالله طاقة.
ولمـَّا رجعت الرسل إلى بلقيس بما قال سليمان، قالت: قد والله عرفت ما هذا بملكٍ، وما لنا به من طاقة، وما نصنع بمكاثرته شيئًا. وبعثت إليه: إنِّي قادمةٌ عليك بملوك قومي حتى أنظر ما أمرك وما تدعو إليه من دينك.
ثم سارت في مائة رجلٍ وعشرين رجلًا من أشراف قومها ورؤسائها وأخيارها، مع كلِّ رجلٍ من وجوه جنده وأفاضل أصحابه وقادة خيله مائة رجل، ثم جمعت أبناء الملوك ثم قالت: معاشر حمير أنتم تلاد الله اصطفاكم من أول الدهور، وفضَّلكم بأفضل الأمور، وقد ابتلاكم بهذا النبيِّ سليمان بن داود، فإن آمنتم وشكرتم زادكم الله نعمة، وإن كفرتم سلبكم النعم، وسلَّط عليكم النِّقَم. فقالوا لها: الأمر إليك. وعلموا أنَّها شفيقةٌ عليهم ناصحةٌ لهم، فخرجت إلى سليمان في مائة ألفٍ واثني عشر ألفًا وتركت جميع أجنادها بغمدان وبمأرب[7].
وفي روايةٍ أنَّ بلقيس شخصت إلى سليمان عليه السلام في اثني عشر ألف قيلٍ معها من ملوك اليمن، تحت يدي كلِّ قيلٍ منهم ألوفٌ كثيرة[8].
وتُوفِّيت بلقيس بعد قتل ولدها رحبعم بن سليمان بأنطاكية بسنةٍ واحدة، وقد رثاها النعمان بن الأسود ابن المعترف بن عمرو بن يعفر الحميري بقوله:
أَخْرَجَ الْمَوْتُ مِنْ ذرَى قَصْرِ بَيْنُو *** نَ هُمَامًا عَلَى الْجَمَادِ يَدُورُ
والقصيدة طويلة، ذكرها الهمداني إلى أن قال:
كُلُّ عُمْرٍ وَإِنْ تَطَاوَلَ دَهْرًا *** بَعْدَهُ الْمَوْتُ ذَاكَ عُمْرٌ قَصِيرُ
___________________
[1] الإكليل للهمداني: ج8.
[2] تاريخ الطبري.
[3] كتاب التيجان في ملوك حمير عن وهب بن منبه.
[4] أخبار مكة للأزرقي، طبع أوربا.
[5] سورة النمل.
[6] تاريخ الطبري.
[7] كتاب التيجان في ملوك حمير.
[8] تاريخ الطبري.
lg;m< fgrds Nght gl[gs lld. lHvf gHulhg gH,g Hl,v gg,k lg;m lg;i lhgih lhzm Nehv HfWh ljwtp H[lg gdgm Hofhv Hpsk Hpskj l[i,] Hvh] Hvfu gv[hg Hvsgj lvil Hwphf Hatr ga;v Hulhg Hu/l luih Htqg gih: H,gn l,ji HkjA lkih l,q,u lAkX g'vp grhz] l;hvl l;hk l;hkih H;ev hgHl hglld. hgHlv hgHl,v hglg,; hglg; hglg;m hggd hggdg hgl[gs hgHs] hgHulhg hggi hgH,g hgH,gn hgHkhl hgg,k hgg~QiE hgg~QiA hgho hghojght hghpjvhl hg`d hg`dk hgjd hgpldv hgdlk hg[hv hgphve hg[hvd hgp]de hg]kdh hgp;dl hlvHm hgv[g hgv[hg hg.l hgsghl hg.lhk hgwt hga; hgulv hgulvhk hguvf hgu/dl hgu/dlm hgui] hgu'v hgurg hgil hgi]d hgYsghl hgklg hgkhs hgkfd hgkshx hgkulhk hgk/v hg'f hgrh]l hgrvNk hgrwd] hgrwd]m hjfu hf]h hf]hu center h[lg hpjvhl hkev hkih dark `QgA;Q eghe jld. fhggi jhvdo f`g; edhf jpfs fodv j]u, jvd] jslu j.hg jwtp jugl fu]i fuqi fi`h fkhj f,ud jr]dv gold [lNg [lhg [ldu phvf o`,h djfu ]ogj pdhji odhv p]dei []d] pdvm pQj~Qn dsu] du'd dtug dt,r [i,] ]kdh [k,] p;dl d;,k vHsih vhzu vfkh v[hg vs,g vs,g hggi v,um .lhk sgdlhk shlv whpf whpfm svdv wthj wtpNj wtphj wtpm w,v s,vm ulhk ugdi ugdil ugdih ugd; ugd;l ulv, uhgl yhdm yhtg u`vh uQgQn uavm uk]i u'hx tdlh tvhr tQlQh Ygd; i]dm Ysghl YAgQdXiA YAgQdXiAlX YAk~ YAk~Q ,gdg ,gdgm ,Hkj ,hggi ,hgh ,hghpjvhl ,hgt ,hgYkhe ,hgrwd] ,hp] ,hp]m ,[,i ,wgj kshx ,QYAk kulm ktsi ktsih ,i`h ,rhg V 'hum ',dgm rgf; rhgj rhg,h rh]l rh]m rhz] rjdg rvf rQhgQ rQhgE,h rwd]m r,gi r,gi: ;hkj ;jhf ;edv ;edvm ;vdl
|
28-06-2018
|
#2
|
|
|
|
08-07-2018
|
#3
|
موضوع قيم و متميز
يسلمو الأنامل ويعطيك الف عافيه
نترقب جديدك القادم
كن بخير
|
|
|
08-07-2018
|
#4
|
يسعدني ويشرفني مروركم العطر
لكم مني اجمل باقت
الشكر والاحترام والتقدير
|
|
|
14-08-2018
|
#5
|
اهنيك ع الطرح الرائع
ابداع في الطرح وروعة في الانتقاء
وجهد تشكر عليه
دمت بروعة طرحك
أكاليل الزهر انثرها بمتصفحك
|
|
|
15-08-2018
|
#6
|
تسلم الأيادي على الطرح الرآئع
يعطيك العافيه على مجهودك المتآلق
دمت بهذآ العطاء الرااقي والمميز
تقديري لك
|
|
|
15-08-2018
|
#7
|
يسعدني ويشرفني مروركم العطر
|
|
|
19-08-2018
|
#8
|
طررح يفوق آلجمآل ,
كعآدتك إبدآع في صفحآتك ,
يعطيك آلعآفيـه يَ رب ,
وبِ إنتظآر المزيد من هذآ الفيض ,
لقلبك السعآده والفـرح
.. ودي عشق
|
|
|
22-08-2018
|
#9
|
_
ممتنه لك ع انتقائك ..
يعطيك العافيه ع عطائك .
|
|
|
24-08-2018
|
#10
|
طررح يفوق آلجمآل ,
كعآدتك إبدآع في صفحآتك ,
يعطيك آلعآفيـه يَ رب ,
وبِ إنتظآر المزيد من هذآ الفيض ,
لقلبك السعآده والفـرح
.. ودي عشق
|
|
|
|
|
الكلمات الدلالية (Tags)
|
آلاف, لمجلس, مميز, مأرب, لأعمال, لأول, أمور, للون, ملكة, ملكه, مالها, مائة, آثار, أبًا, متصفح, أجمل, ليلة, أخبار, أحسن, أحسنت, مجهود, أراد, أربع, لرجال, أرسلت, مرهم, أصحاب, أشفق, لشكر, أعمال, أعظم, معها, أفضل, لها:, أولى, موته, أنتِ, منها, موضوع, مِنْ, لطرح, لقائد, مكارم, مكان, مكانها, أكثر, الأم, المميز, الأمر, الأمور, الملوك, الملك, الملكة, اللي, الليل, المجلس, الأسد, الأعمال, الله, الأول, الأولى, الأنام, اللون, اللَّهُ, اللَّهِ, الاخ, الاختلاف, الاحترام, الذي, الذين, التي, الحمير, اليمن, الجار, الحارث, الجاري, الحديث, الدنيا, الحكيم, امرأة, الرجل, الرجال, الزم, السلام, الزمان, الصف, الشك, العمر, العمران, العرب, العظيم, العظيمة, العهد, العطر, العقل, الهم, الهدي, الإسلام, النمل, الناس, النبي, النساء, النعمان, النظر, الطب, القادم, القرآن, القصيد, القصيدة, اتبع, ابدا, ابداع, center, اجمل, احترام, انثر, انها, dark, ذَلِكَ, ثلاث, تميز, بلقيس, بالله, تاريخ, بذلك, ثياب, تحبس, بخير, تدعو, تريد, تسمع, تزال, تصفح, تعلم, بعده, بعضه, بهذا, بنات, بوعي, تقدير, gold, جمآل, جمال, جميع, حارب, خذوا, يتبع, دخلت, حياته, خيار, حديثه, جديد, حيرة, حَتَّى, يسعد, يعطي, يفعل, يفوق, جهود, دنيا, جنود, حكيم, يكون, رأسها, رائع, ربنا, رجال, رسول, رسول الله, روعة, زمان, سليمان, سامر, صاحب, صاحبة, سرير, صفات, صفحآت, صفحات, صفحة, صور, سورة, عمان, عليه, عليهم, عليها, عليك, عليكم, عمرو, عالم, غاية, غافل, عذرا, عَلَى, عشرة, عنده, عطاء, فيما, فراق, فَمَا, إليك, هدية, إسلام, إِلَيْهِ, إِلَيْهِمْ, إِنّ, إِنَّ, وليل, وليلة, وأنت, والله, والا, والاحترام, والف, والإناث, والقصيد, واحد, واحدة, وجوه, وصلت, نساء, وَإِن, نعمة, نفسه, نفسها, وهذا, وقال, {, طاعة, طويلة, قلبك, قالت, قالوا, قادم, قادة, قائد, قتيل, قرب, قَالَ, قَالُوا, قصيدة, قوله, قوله:, كانت, كتاب, كثير, كثيرة, كريم |
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 10:42 PM
| | | | | | | | | | |