-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك : أفضل كاتب :
بيانات ناطق العبيدي
اللقب
المشاركات 12525
النقاط 9918
بيانات اسير الاحزان
اللقب
المشاركات 88730
النقاط 72914

 ننتظر تسجيلك هـنـا

 

{ إعلانات غيِمـة عـِطِـراَلًيومُية ) ~
 
 
   
{ مركز تحميل الصور الملفات  )
   
   

 

{ ❆فَعِاليَآت غيتِمـة عِـطِـر ❆ ) ~
                          

{ ❆التميز خلال 24 غيِمـة عـِطِـر ❆) ~
 

اعلانات غيمة عطر

عدد مرات النقر : 1,470
عدد  مرات الظهور : 55,364,032 
عدد مرات النقر : 1,454
عدد  مرات الظهور : 55,364,023 
عدد مرات النقر : 1,475
عدد  مرات الظهور : 55,364,017 
عدد مرات النقر : 1,440
عدد  مرات الظهور : 55,364,007 
عدد مرات النقر : 1,440
عدد  مرات الظهور : 55,215,916

عدد مرات النقر : 2,101
عدد  مرات الظهور : 55,363,510

عدد مرات النقر : 1,147
عدد  مرات الظهور : 44,748,172
كل التوفيق للاخوة الطلاب كلمة الإدارة


العودة   منتديات غيمة عطر > عطرالمنتديات الاسلاميه > عطر الرسول و الصحابة الكرام

الإهداءات

كلمات الحب في حياة الحبيب عليه الصلاة والسلام

كلمات الحب في حياة الحبيب عليه الصلاة والسلام الحب كلمة من حرفين ولكنها تغني عن آلاف الحروف، الحب تلك

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 11-06-2022
همس الروح غير متواجد حالياً
    Female
Awards Showcase
 
 عضويتي » 555
 جيت فيذا » Feb 2019
 آخر حضور » منذ 2 أسابيع (10:26 AM)
آبدآعاتي » 117,443
 حاليآ في » 7up
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » همس الروح has a reputation beyond reputeهمس الروح has a reputation beyond reputeهمس الروح has a reputation beyond reputeهمس الروح has a reputation beyond reputeهمس الروح has a reputation beyond reputeهمس الروح has a reputation beyond reputeهمس الروح has a reputation beyond reputeهمس الروح has a reputation beyond reputeهمس الروح has a reputation beyond reputeهمس الروح has a reputation beyond reputeهمس الروح has a reputation beyond repute
ام ام اس ~
MMS ~
 آوسِمتي »
 
افتراضي كلمات الحب في حياة الحبيب عليه الصلاة والسلام

Facebook Twitter





كلمات الحب في حياة الحبيب عليه الصلاة والسلام


الحب كلمة من حرفين ولكنها تغني عن آلاف الحروف، الحب تلك الكلمة التي شُوِّهت واستعملت كثيرًا في غير ما يرضي الله، وقد بعث الحبيب صلى الله عليه وسلم في مجتمع وبيئة قلَّت فيها كلمات الحب، فكانت بعيدة عنها، فهي بيئة تجمَّدت المشاعر لدى بعض أفرادها، فلم تكن تعرف للحب مكانًا، فجاء ونثر الحب بينهم، فغدا الحب أمرًا ضروريًّا بينهم، وعرفنا بعد ذلك أنَّ الحب أمر فطري لا تقوم الحياة إلا به، جاء فعلمنا كلمات الحب لننثرها بين أهلينا وأولادنا وأحبابنا، جاء ليعلمنا أنَّ الإسلام لا يُعارض حاجات النفس البشرية ومتطلباتها الفطرية، جاء بالحب، فكسب قلوب العالمين، وأصبح كل من يجالسه يظن أنه هو الحبيب الوحيد في حياته، وعلمنا أنَّ الحب يُؤجر المرء عليه إن كان لله رب العالمين، فتعالوا بنا لنتعرف قليلًا على كلمات الحب في حياة الحبيب صلى الله عليه وسلم.

من صور حبه عليه الصلاة والسلام أنه كان يُصرِّح بمن يحبهم، ومن ذلك ما ورد عن عائشة، قالت: ما غِرت على نساء النبي صلى الله عليه وسلم، إلا على خديجة وإني لم أدركها، قالت: وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا ذبح الشاة، فيقول: (أرسلوا بها إلى أصدقاء خديجة)، قالت: فأغضبتُه يومًا، فقلت: خديجة، فقال: رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إني قد رُزقت حبها)؛ رواه مسلم، ما أجمل أن يتذكر الزوج زوجته التي توفيت، بل يتذكر صويحباتها وأحبابها اللاتي كنَّ يقضين أوقاتهنَّ معها وتحبهنَّ وتزورهنَّ، ما أعظم الوفاء مع الزوجة وتذكر محاسنها وإيجابياتها وصفاتها الحسنة، ثم يصرِّح الحبيب عليه الصلاة والسلام بالحب: "إني رُزقت حبها"، فالحب رزق من الله لا حيلة للقلب فيه، فلا يُلام المرء عليه.

ومع تصريحه عليه الصلاة والسلام بحبه لزوجته وللآخرين، كان يُشعر كل من حوله بأنه يحبه أكثر من غيره، وما ذاك إلا لتعامله اللطيف الرفيق الشفيق معهم، وابتسامته الجميلة، وإشعارهم بالاهتمام وتقريبهم إليه، فها هو عمرو بن العاص رضي الله عنه يروي لنا أنَّ النبي صلى الله عليه وسلم، بعثه على جيش ذات السلاسل، فأتيته فقلت: أي الناس أحب إليك؟ قال: (عائشة) وفي رواية: "قيل له: ليس عن أهلك نسألك"، فقلت: من الرجال؟ فقال: (أبوها)، قلت: ثم من؟ قال: (ثم عمر بن الخطاب)، فعدَّ رجالًا"؛ رواه البخاري، وفي رواية: "فسكتُّ مخافة أن يجعلني في آخرهم"، نعم هذا هو الحبيب صلى الله عليه وسلم يعامل الآخرين، فيُشعر كل واحد منهم بمحبة له، حتى يظنَّ الظانُّ منهم أنه أكثر محبة من غيره، ويُصرِّح بحبه لبعضهم، فعمرو بن العاص وقع في نفسه مثل ذلك، فأراد أن يتثبت من تلك المحبة، وتفاجأ أن الحبيب يُصرح أمام الملأ بحبه لزوجته عائشة رضي الله عنها: (عائشة) هكذا باسمها، ولننظر كم تفرح المرأة وهي تسمع تلك الكلمة "أحبك" من زوجها وقد بخل بها الكثيرون على زوجاتهم، فنحن نحتاج للتصريح بالحب لزوجاتنا وأبنائنا وبناتنا، ثم بعد ذلك ربما ظن عمرو أن النبي عليه الصلاة والسلام ظنه يقصد النساء، فأخبره من الرجال أقصد يا رسول الله، فقال له مفاجئًا: "أبوها"، ثم من؟ ثم عمر، وعدَّد رجالًا، فاضطر عمرو للسكوت خشية أن يكون آخر من يحبهم الحبيب صلى الله عليه وسلم، نعم، تصريح بالحب، وفن راقٍ في التعامل، وكسب الناس بالمحبة والود.

ومن حبه عليه الصلاة والسلام لعائشة رضي الله عنها أنه كان يحث ابنته على حبها، وقد ورد ذلك في قصة جميلة لطيفة أنَّ عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم، قالت: أرسل أزواج النبي صلى الله عليه وسلم فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فاستأذنت عليه وهو مضطجع معي في مِرطي، فأذِن لها، فقالت: يا رسول الله، إنَّ أزواجك أرسلْنَني إليك يسألنك العدل في ابنة أبي قحافة - أي عائشة - وأنا ساكتة، قالت: فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم: (أي بُنيَّة ألستِ تحبين ما أحب؟)، فقالت: بلى، قال: (فأحبي هذه)، قالت: فقامت فاطمة حين سمعت ذلك من رسول الله صلى الله عليه وسلم، فرجعت إلى أزواج النبي صلى الله عليه وسلم، فأخبرتهنَّ بالذي قالت، وبالذي قال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقلن لها: ما نراك أغنيت عنا من شيء، فارجعي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقولي له: إن أزواجك ينشدنك العدل في ابنة أبي قحافة، فقالت فاطمة: والله لا أكلمه فيها أبدًا)؛ رواه مسلم.

كان الحبيب كما هو معلوم يحب عائشة أكثر من غيرها من نسائه، وهذا الحب والميل ميل قلبي لا يُلام عليه الزوج، وقد كان عليه الصلاة والسلام يقسم بين نسائه، فيعدل ويقول: (اللهم هذا قَسْمِي فيما أملك، فلا تلمني فيما لا أملك)؛ أي ميل القلب ومحبته، فقد كان يحب عائشة حبًّا عظيمًا، وكان قلبه يميل إليها رضي الله عنها، كيف لا وهي ابنة حبيبه ورفيق دربه الصديق رضي الله عنه، رفيقه في الحياة وبعد الممات وعند دخول الجنان، فكان من شدة حبه لعائشة يحث ابنته إن كانت تحبه أن تحبها؛ لأنه يحبها صلى الله عليه وسلم.

وكان الصحابة كل واحد منهم يتمنى أن يسمع كلمة الحب من حبيبه صلى الله عليه وسلم، ففي يوم من الأيام اجتمع جعفر وعلي وزيد بن حارثة، فقال جعفر: أنا أحبَّكم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقال علي: أنا أحبَّكم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقال: زيد: أنا أحبكم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقالوا: انطلقوا بنا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى نسأله، فقال أسامة بن زيد: فجاؤوا يستأذنونه فقال: (اخرج فانظر من هؤلاء؟)، فقلت: هذا جعفر وعلي وزيد، ما أقول: أبي، قال: (ائذن لهم)، ودخلوا فقالوا: من أحب إليك؟ قال: (فاطمة)، قالوا: نسألك عن الرجال، قال: (أما أنت يا جعفر، فأشبه خلْقُك خلْقِي، وأشبه خُلُقي خُلُقك، وأنت مني وشجرتي، وأما أنت يا علي فخَتَني - أي زوج ابنتي - وأبو ولدي، وأنا منك وأنت مني، وأما أنت يا زيد فمولاي، ومني وإليَّ، وأحب القوم إليَّ)؛ رواه أحمد، فصرح الحبيب عليه الصلاة والسلام أولًا بحبه لابنته فاطمة، ثم بحبه لزيد بن حارثة، ومع أنه لم يصرح بحبه علانية للآخرين، ومع ذلك ذكر لهم ما يُغنيهم عن الحب من صفات وخلال فيهم.

وكان يحب الحسن بن علي وأسامة بن زيد رضي الله عنهما، وكانوا صغارًا، فعن أسامة بن زيد رضي الله عنهما، قال: كانَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَأْخُذُنِي فيُقْعِدُنِي علَى فَخِذِهِ، ويُقْعِدُ الحَسَنَ علَى فَخِذِهِ الأُخْرَى، ثُمَّ يَضُمُّهُمَا، ثُمَّ يقولُ: اللَّهُمَّ ارْحَمْهُما فإنِّي أرْحَمُهُمَا"، فكان يحب هؤلاء الصغار ويجلسهما على فخِذه ويضمهما، ويصرح بمحبته لهما، ويدعو الله أن يحبهما.

وعن معاذ بن جبل رضي الله عنه أنَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم أخذ بيده يومًا، ثم قال: (يا معاذ، والله إني لأحبك)، فقال له معاذ: بأبي أنت وأمي يا رسول الله، وأنا والله أحبك، قال: (أوصيك يا معاذ لا تَدَعَنَّ في دبر كل صلاة أن تقول: اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك)؛ رواه أبو داود، ما أجمله من مشهد مفاجئ لمعاذ يمشي مع حبيبه صلى الله عليه وسلم، إذ به يسمع كلمات الحب: "يا معاذ إني أحبك"، مَن يُحبه؟ إنه حبيب الله، نبي الله، رسول الله صلى الله عليه وسلم، أحب الخلق إلى الله، ثم يُبادله معاذ هذا الشعور بشعور مثله، فيقول: "وأنا والله أحبك"، ثم يُوصيه بعد كلمات الحب بوصية عظيمة تكون نصيحة له وللأمة بعده رضي الله عنه، كم نحن بحاجة لمثل ذلك، بحاجة إلى أن نبث الحب للآخرين من قريب وعزيز وابن وبنت، خاصة قبل نُصحهم وإرشادهم، فالتصريح بالحب يترك أثرًا في النفس، وقبولًا لدى الآخرين، وشعورًا بالسعادة والفرح.

وكان عليه الصلاة والسلام لا يكتفي أن يُحب الرجل أخاه دون أن يُعلِمه بحبه ويُصرِّح له بذلك، فعن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: كنت جالسًا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ مرَّ رجل، فقال رجلٌ من القوم: يا رسول الله، إني لأحب هذا الرجل، قال: (هل أعلمتَه ذلك؟)، قال: لا، فقال: (قم فأعلمه)، قال: فقام إليه، فقال: يا هذا، والله إني لأحبك في الله، قال: أحبك الذي أحببتني له"؛ رواه أحمد.

نعم، لا يريد الحبيب أن يكون الحب مجرد مشاعر محتبسة داخل القلوب فقط، بل يُريد أن يصرح كل واحد بحبه للآخر؛ حتى ينتشر الحب بين المجتمع، فتسود بينهم الطمأنينة والراحة والود والتآلف.

وأما معيار الحب الصادق النافع، فهو الذي أخبرنا به النبي صلى الله عليه وسلم؛ حيث قال: (أوثق عرى الإيمان أن تحب في الله وتُبغض في الله)؛ رواه أحمد.

وأخبر أنَّ المرء في الآخرة مع من أحب في الدنيا، فعن عبدالله قال: جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: يا رسول الله، كيف ترى في رجل أحب قومًا ولَمَّا يلحق بهم؟ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (المرء مع من أحب)؛ رواه البخاري، نعم فكل حبيب مع حبيبه في الدنيا والآخرة، لذا وجب على المرء أن يختار الجليس الصالح التقي النقي ذا الأخلاق الحسنة، فيصاحبه ويجالسه حتى يكون رفيقه في الآخرة.

وذكر عليه الصلاة والسلام بعضًا من أُمته ممن يحبهم غير صحابته الكرام، فعن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (من أشد أمتي لي حبًّا، ناس يكونون بعدي، يودُّ أحدهم لو رآني بأهله وماله)؛ رواه مسلم.

وقد دلَّنا عليه الصلاة والسلام على بعض الأعمال التي تكون سببًا في محبة الله لنا ومحبة رسوله عليه الصلاة والسلام، وسببًا في نشر المحبة بين العباد، ومن ذلك قوله عليه الصلاة والسلام: (إن من أحبكم إليَّ أحسنكم أخلاقًا)؛ رواه البخاري، وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا، ولا تؤمنوا حتى تحابوا، أوَلا أدلكم على شيء إذا فعلتموه تحاببتم؟ أفشوا السلام بينكم)؛ رواه مسلم، وعن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم أنَّ رجلًا زار أخًا له في قرية أخرى، فأرصد الله له على مدرجته ملكًا، فلما أتى عليه، قال: أين تريد؟ قال: أريد أخًا لي في هذه القرية، قال: هل لك عليه من نعمة ترُبُّها؛ أي: تُصلحها له؟ قال: لا، غير أني أحببته في الله عز وجل، قال: فإني رسول الله إليك، بأنَّ الله قد أحبك كما أحببته فيه)؛ رواه مسلم.

بل حتى بعض المدن والجمادات صرَّح عليه الصلاة والسلام بحبها، فقال عن مكة: (ما أطيبك وأحبك إليَّ، ولولا أن قومك أخرجوني منك ما سكنت غيرك)؛ رواه الترمذي، وقال عن أُحد: (أُحد جبل يُحبنا ونُحبه)؛ رواه مسلم.

نعم هذا هو نبينا صلى الله عليه وسلم، وهذا هو ديننا وشرعنا، يدعونا للحب في الله، ويعامل المسلمين بالحب، وينشر الإسلام بمشاعر الحب، نعم هي دعوة للتواصل بيننا بالحب، دعوة للتصريح بالحب لوالدينا وزوجاتنا وأبنائنا وبناتنا، دعوة لأن نبث تلك المشاعر الجميلة التي في صدورنا للناس كافة، وأن نجاهد أنفسنا على ذلك وإن لم تتعوَّد عليها، فقد تكون البداية صعبة شيئًا ما لدى البعض.

وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين والحمد لله رب العالمين.




;glhj hgpf td pdhm hgpfdf ugdi hgwghm ,hgsghl





رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ همس الروح على المشاركة المفيدة:
 (12-06-2022)
قديم 11-06-2022   #2



 
 عضويتي » 630
 جيت فيذا » May 2019
 آخر حضور » 31-12-2023 (08:08 PM)
آبدآعاتي » 12,535
 حاليآ في » 7up
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » احساس انثى has a reputation beyond reputeاحساس انثى has a reputation beyond reputeاحساس انثى has a reputation beyond reputeاحساس انثى has a reputation beyond reputeاحساس انثى has a reputation beyond reputeاحساس انثى has a reputation beyond reputeاحساس انثى has a reputation beyond reputeاحساس انثى has a reputation beyond reputeاحساس انثى has a reputation beyond reputeاحساس انثى has a reputation beyond reputeاحساس انثى has a reputation beyond repute
 آوسِمتي »
 

احساس انثى غير متواجد حالياً

افتراضي



يعطيك العافيه
وجزاك الله كل خير وجعله بميزان اعمالك ..




رد مع اقتباس
قديم 11-06-2022   #3



 
 عضويتي » 1
 جيت فيذا » Mar 2017
 آخر حضور » منذ 4 ساعات (09:50 AM)
آبدآعاتي » 88,730
 حاليآ في » fanta
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »
 التقييم » اسير الاحزان has a reputation beyond reputeاسير الاحزان has a reputation beyond reputeاسير الاحزان has a reputation beyond reputeاسير الاحزان has a reputation beyond reputeاسير الاحزان has a reputation beyond reputeاسير الاحزان has a reputation beyond reputeاسير الاحزان has a reputation beyond reputeاسير الاحزان has a reputation beyond reputeاسير الاحزان has a reputation beyond reputeاسير الاحزان has a reputation beyond reputeاسير الاحزان has a reputation beyond repute
أس ام أس ~
MMS ~
 آوسِمتي »
 

اسير الاحزان متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خير الجزاء .. ونفع بك ,, على الطرح القيم
وجعله في ميزان حسناتك




رد مع اقتباس
قديم 12-06-2022   #4



 
 عضويتي » 164
 جيت فيذا » Jun 2017
 آخر حضور » 06-10-2023 (08:49 PM)
آبدآعاتي » 30,186
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Palestine
جنسي  »
 التقييم » العنقاء has a reputation beyond reputeالعنقاء has a reputation beyond reputeالعنقاء has a reputation beyond reputeالعنقاء has a reputation beyond reputeالعنقاء has a reputation beyond reputeالعنقاء has a reputation beyond reputeالعنقاء has a reputation beyond reputeالعنقاء has a reputation beyond reputeالعنقاء has a reputation beyond reputeالعنقاء has a reputation beyond reputeالعنقاء has a reputation beyond repute
ى÷ ¾ى¾ ~
اراقص المطر و الامس رذاذ الأنفاس ،
ارتل حروفي خجلة ،
في محراب عينيك ،
لعل تشفق و تعود إلى الحياة

..
 آوسِمتي »
 

العنقاء غير متواجد حالياً

افتراضي



عليه الصلاة والسلام
جزاك الله خيرا
حفظك الله




رد مع اقتباس
قديم 12-06-2022   #5



 
 عضويتي » 555
 جيت فيذا » Feb 2019
 آخر حضور » منذ 2 أسابيع (10:26 AM)
آبدآعاتي » 117,443
 حاليآ في » 7up
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » همس الروح has a reputation beyond reputeهمس الروح has a reputation beyond reputeهمس الروح has a reputation beyond reputeهمس الروح has a reputation beyond reputeهمس الروح has a reputation beyond reputeهمس الروح has a reputation beyond reputeهمس الروح has a reputation beyond reputeهمس الروح has a reputation beyond reputeهمس الروح has a reputation beyond reputeهمس الروح has a reputation beyond reputeهمس الروح has a reputation beyond repute
أس ام أس ~
MMS ~
 آوسِمتي »
 

همس الروح غير متواجد حالياً

افتراضي



الف شكر لكم




رد مع اقتباس
قديم 09-07-2022   #6



 
 عضويتي » 986
 جيت فيذا » Jul 2022
 آخر حضور » 10-07-2022 (04:07 PM)
آبدآعاتي » 572
 حاليآ في » 7up
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » ايقاع الحروف is a jewel in the roughايقاع الحروف is a jewel in the roughايقاع الحروف is a jewel in the roughايقاع الحروف is a jewel in the rough
 

ايقاع الحروف غير متواجد حالياً

افتراضي










جزاك الله خير
وبارك بعلمك وعملك






رد مع اقتباس
قديم 12-07-2022   #7



 
 عضويتي » 555
 جيت فيذا » Feb 2019
 آخر حضور » منذ 2 أسابيع (10:26 AM)
آبدآعاتي » 117,443
 حاليآ في » 7up
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » همس الروح has a reputation beyond reputeهمس الروح has a reputation beyond reputeهمس الروح has a reputation beyond reputeهمس الروح has a reputation beyond reputeهمس الروح has a reputation beyond reputeهمس الروح has a reputation beyond reputeهمس الروح has a reputation beyond reputeهمس الروح has a reputation beyond reputeهمس الروح has a reputation beyond reputeهمس الروح has a reputation beyond reputeهمس الروح has a reputation beyond repute
أس ام أس ~
MMS ~
 آوسِمتي »
 

همس الروح غير متواجد حالياً

افتراضي



الف سكر لكم




رد مع اقتباس
قديم 25-07-2022   #8



 
 عضويتي » 905
 جيت فيذا » Oct 2021
 آخر حضور » 10-07-2023 (12:58 PM)
آبدآعاتي » 13,292
 حاليآ في » 7up
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » اميرة غيمة عطر has a reputation beyond reputeاميرة غيمة عطر has a reputation beyond reputeاميرة غيمة عطر has a reputation beyond reputeاميرة غيمة عطر has a reputation beyond reputeاميرة غيمة عطر has a reputation beyond reputeاميرة غيمة عطر has a reputation beyond reputeاميرة غيمة عطر has a reputation beyond reputeاميرة غيمة عطر has a reputation beyond reputeاميرة غيمة عطر has a reputation beyond reputeاميرة غيمة عطر has a reputation beyond reputeاميرة غيمة عطر has a reputation beyond repute
أس ام أس ~
MMS ~
 آوسِمتي »
 

اميرة غيمة عطر غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خيـر
وبارك الله في جهودك




رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الحب, الحبيب, الصلاة, حياة, عليه, والسلام, كلمات


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الاعلانات النصيه
منتديات غيمة عطر

الساعة الآن 02:38 PM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.