-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك : أفضل كاتب :
بيانات زهرة اللوتس
اللقب
المشاركات 1977
النقاط 810
بيانات اسير الاحزان
اللقب
المشاركات 88730
النقاط 72914

 ننتظر تسجيلك هـنـا

 

{ إعلانات غيِمـة عـِطِـراَلًيومُية ) ~
 
 
   
{ مركز تحميل الصور الملفات  )
   
   

 

{ ❆فَعِاليَآت غيتِمـة عِـطِـر ❆ ) ~
                          

{ ❆التميز خلال 24 غيِمـة عـِطِـر ❆) ~
 

اعلانات غيمة عطر

عدد مرات النقر : 1,475
عدد  مرات الظهور : 55,597,024 
عدد مرات النقر : 1,458
عدد  مرات الظهور : 55,597,015 
عدد مرات النقر : 1,479
عدد  مرات الظهور : 55,597,009 
عدد مرات النقر : 1,443
عدد  مرات الظهور : 55,596,999 
عدد مرات النقر : 1,444
عدد  مرات الظهور : 55,448,908

عدد مرات النقر : 2,104
عدد  مرات الظهور : 55,596,502

عدد مرات النقر : 1,151
عدد  مرات الظهور : 44,981,164
كل التوفيق للاخوة الطلاب كلمة الإدارة



الإهداءات

خروج النبي صلى الله عليه وسلم للبقيع

بسم الله الرحمن الرحيم عن عائشة رضي الله عنها قالت : " لما كانت ليلتي التي كان النبي - صلى الله عليه وسلم - فيها عندي،

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم منذ 4 أسابيع
ادلع على كيفي غير متواجد حالياً
Awards Showcase
 
 عضويتي » 981
 جيت فيذا » May 2022
 آخر حضور » منذ 3 يوم (03:04 AM)
آبدآعاتي » 1,622
 حاليآ في » 7up
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » ادلع على كيفي is a glorious beacon of lightادلع على كيفي is a glorious beacon of lightادلع على كيفي is a glorious beacon of lightادلع على كيفي is a glorious beacon of lightادلع على كيفي is a glorious beacon of lightادلع على كيفي is a glorious beacon of light
 آوسِمتي »
 
افتراضي خروج النبي صلى الله عليه وسلم للبقيع

Facebook Twitter



بسم الله الرحمن الرحيم

عن عائشة رضي الله عنها قالت : " لما كانت ليلتي التي كان النبي - صلى الله عليه وسلم - فيها



عندي، انقلب فوضع رداءه وخلع نعليه فوضعهما عند رجليه، وبسط طرف إزاره على فراشه



فاضطجع، فلم يلبث إلا ريثما ظنّ أن قد رقدت، فأخذ رداءه رويدا وانتعل رويدا وفتح الباب فخرج، ثم



أجافه رويدا، فجعلت درعي في رأسي واختمرت وتقنعت إزاري ثم انطلقت على إثره، حتى جاء



البقيع فقام فأطال القيام ثم رفع يديه ثلاث مرات، ثم انحرف فانحرفت، فأسرع فأسرعتُ، فهرول



فهرولتُ، فأحضر فأحضرتُ، فسبقته فدخلت، فليس إلا أن اضطجعت فدخل، فقال مالك: (يا عائش


حشيا رابية) ؟، قلت: لا شيء، قال: (لتخبريني أو ليخبرنّي اللطيف الخبير) ، قلت: يا رسول الله،



بأبي أنت وأمي، فأخبرتُهُ فقال: (فأنت السواد الذي رأيت أمامي) ؟ قلت: نعم، فلهدني في صدري



لهدة أوجعتني، ثم قال: (أظننت أن يحيف الله عليك ورسوله) ؟ قالت: مهما يكتم الناس يعلمه الله؟



قال: (نعم) ، قال: (فإن جبريل أتاني حين رأيتِ، فناداني فأخفاه منك، فأجبته فأخفيته منك، ولم يكن



يدخل عليك وقد وضعتِ ثيابك، وظننتُ أن قد رقدتِ، فكرهتُ أن أوقظكِ، وخشيت أن تستوحشي،



فقال: إن ربّك يأمرك أن تأتي أهل البقيع فتستغفر لهم) ، قلت: كيف أقول لهم يا رسول الله؟ قال:


(قولي السلام على أهل الديار من المؤمنين والمسلمين، ويرحم الله المستقدمين منا والمستأخرين،



وإنا إن شاء الله بكم للاحقون) " رواه مسلم .


وفي رواية الإمام أحمد : " فلهزني في ظهري لهزة فأوجعتني".

تفاصيل القصّة


ضربةٌ قويّةٌ تلقّاها صدر عائشة رضي الله عنها من يد النبي – صلى الله عليه وسلم -فآلمتها



وأوجعتها، لكن حرارة تلك الضربة لم تتعدّ الجسد، بل – وياللعجب – كانت أحبّ إليها من أي شئ



آخر، ويبرز السؤال: ما الذي جعل النبي عليه الصلاة والسلام يقدم على هذا الفعل؟، ولماذا هان الألم



على زوجته وأحبّ الناس إليه؟، وفوق ذلك: كيف استطاعت أم المؤمنين بفطنتها وحنكتها أن تستثمر



الموقف وتدير دفّته لينتهي الموقف بتقرير أحكامٍ عظيمة وفوائد جليلة، تعود نفعها على الأمّة إلى



قيام الساعة؟


لإدراك أبعاد الموقف علينا العودة إلى البداية، حين أرخى الليل سدوله والنبي – صلى الله عليه وسلم



– مستلقٍ على فراشه بجوار عائشة رضي الله عنها، يظنها مستغرقةً في نومها، فانسلّ من بين



يديها، ثم انتعل حذاءه وأغلق الباب وراءه وهو حريصٌ على ألاّ يصدر صوتاً يوقظها.


والذي لم يكن النبي – صلى الله عليه وسلم – يعلمه، أن زوجته كانت تتصنّع النوم وتتظاهر به،



وتبصره من طرف لحافها وهو يخرج من البيت، وحدّثتها نفسها عن سرّ خروجه عليه الصلاة



والسلام في مثل هذه الليلة الليلاء، أحاجةٌ ماسّة؟ أم لقضاء حاجةٍ في نفسه؟


وما إن مسّ هذا الخاطر فكرها، حتى نهضت فزعةً إلى ردائها، مدفوعةً بحرارة الغيرة لتقفو أثره



وتقف على خبره، وظلّت تسير خلفه حتى رأته يدخل البقيع ويقصد قبور أصحابه، ثم يقف بين



ساكنيها، ومكث فيها طويلاً يرفع يديه حيناً ويخفضها أخرى.


وبينما عائشة رضي الله عنها ترمق النبي – صلى الله عليه وسلم – من بعيد وهي غارقة في



تأمّلاتها، إذ بالنبي عليه الصلاة والسلام يستدير متّجهاً صوب بيته، فأجْفلت رضي الله عنها وسارعت



بالعودة كي لا يراها، لكنها بدأت تلحظ أن خطواته عليه الصلاة والسلام آخذةٌ بالتسارع، حتى تحوّل



مشيه إلى عدو سريع، لكنّها رضي الله عنها كانت أسرع منه، فاستطاعت أن تسبقه إلى البيت



فتخفّفت من ثيابها واستلقت على فراشها تتظاهر بالنوم، وأنّى لمن كان يركض قبيل لحظات أن يعود



إلى فراشه هادئاً منتظم الأنفاس!




ذلك ما جعل النبي – صلى الله عليه وسلم – يكتشف أمرها بسهولة، وحاصرها بالأسئلة حتى



اعترفت أنها كانت تتبعه من بعيد، وهنا لهزها النبي عليه الصلاة والسلام بيده الشريفة في صدرها



معاتباً لها على فعلها، ثم قال : (أظننت أن يحيف الله عليك ورسوله؟) ، ثم أخبرها بأن جبريل عليه



السلام أبلغه بأن يذهب إلى أهل البقيع كي يستغفر لهم، وأنّه خشي أن يوقظها فتشعر بالوحدة والوحشة.


ويُختتم الموقف بمحاولة ذكيّة في إخراج الحوار من قضيّة العتاب إلى قضيّة السؤال والتعلّم، فبادرت



بالاستفسار عن السنّة القولية عند زيارة القبور، فكان الجواب : (قولي السلام على أهل الديار من



المؤمنين والمسلمين، ويرحم الله المستقدمين منا والمستأخرين، وإنا إن شاء الله بكم للاحقون) ".


إضاءات حول الموقف


لا شكّ أن الموقف الذي بين أيدينا مليء بالعبر والدروس التي تحتاج إلى تأمّل، من ذلك: الدرس



العمليّ الذي قدّمه النبي –صلى الله عليه وسلم – لأمته في حسن العشرة ومراعاة المشاعر، من



خلال خشيته في إيقاظ زوجته وحرصه على الخروج بهدوء، نلحظ ذلك من خلال عددٍ من الألفاظ



التي تكرّرت في الحديث، كقولها : ( فلم يلبث إلا ريثما ظنّ أن قد رقدت) و (فأخذ رداءه رويدا وانتعل



رويدا) و (أجافه رويدا) ، وبالرغم من هذه الرّقة المتناهية والحنان البالغ، نجده لا يتردّد في معاتبة


عائشة رضي الله عنها بالقول والفعل، وليس هناك تناقضٌ بين الموقفين، بل هو تعامل مع كلِّ منهما



بما يُناسب، والحكمة أن تضع الشيء في موضعه كما هو معروف، وهذا التأديب في إطاره المقبول،



الذي لا يكسر سنّاً، أو ينكأ جرحاً، أو غير ذلك مما جاء تحريمه.


ومن الأمور التي أشار إليها الحديث ضرورة العدل بين الزوجات في الأوقات، فيُعطي الواحدة



نصيبها، ولا يذهب في ليلة الأولى إلى غيرها، اللهم إلا أن تكون ثمّة ضرورة أو حاجة تدعو إلى



ذلك، فلا بأس من الذهاب إذا أذنت صاحبة الحق، والحاجة تُقدّر بقدرها.


وفي شأن الدعاء احتوى الحديث على عددٍ من الآداب : ففيه استحباب إطالته، وفيه رفع اليدين أثناء



ذلك، كذلك فإنه يُرشد إلى ما يُقال عندها، وهو قول : ( السلام على أهل الديار من المؤمنين



والمسلمين، ويرحم الله المستقدمين منا والمستأخرين، وإنا إن شاء الله بكم للاحقون ) ، وجاءت في



السنّة ألفاظٌ أخرى معروفة في مواطنها.


وفي زيارة النبي – صلى الله عليه وسلم - المقابر ليلاً دليل على مشروعيّتها، إذ المقصود الاتعاظ



والذكرى، والدعاء للميّت بالمغفرة والرحمة، مع ضرورة التقيّد بالأحكام الشرعيّة الواردة في



الزيارة،وتجنّب الممارسات الممنوعة من النياحة ولطم الخدود، أو قول الباطل وفعله.





ov,[ hgkfd wgn hggi ugdi ,sgl ggfrdu ksHg





رد مع اقتباس
قديم منذ 4 أسابيع   #2



 
 عضويتي » 12
 جيت فيذا » Mar 2017
 آخر حضور » 05-02-2023 (10:33 AM)
آبدآعاتي » 6,371
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » ملوكه is on a distinguished road
 

ملوكه غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خير الجزاء
دمت برضى الله وحفظه ورعايته




رد مع اقتباس
قديم منذ 4 أسابيع   #3



 
 عضويتي » 855
 جيت فيذا » May 2021
 آخر حضور » منذ دقيقة واحدة (10:43 AM)
آبدآعاتي » 12,534
 حاليآ في » 7up
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » ناطق العبيدي has a reputation beyond reputeناطق العبيدي has a reputation beyond reputeناطق العبيدي has a reputation beyond reputeناطق العبيدي has a reputation beyond reputeناطق العبيدي has a reputation beyond reputeناطق العبيدي has a reputation beyond reputeناطق العبيدي has a reputation beyond reputeناطق العبيدي has a reputation beyond reputeناطق العبيدي has a reputation beyond reputeناطق العبيدي has a reputation beyond reputeناطق العبيدي has a reputation beyond repute
 آوسِمتي »
 

ناطق العبيدي متواجد حالياً

افتراضي



تسلم أناملك عالطرح الرائـع
لآحرمنـا الله روعة موأضيعك
شكرا لمجهودكـ المميـز
دمت قلماا مبدعا بين طيات المنتدى




رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
للبقيع, الله, النبي, خروج, عليه, نسأل


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الاعلانات النصيه
منتديات غيمة عطر

الساعة الآن 10:43 AM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.