من لم يكن معي , فهو حتماً ضدِّي ! ورأيي صحيح لايقبل الخطأ ! وأنا في مكانة تسمح لي بالحكم على البشر ! لكل هؤلاء نقول : ( ليسَ من الرَشد أن تُصنف النـآس إلى / أعدآء - و - وأصدقـآء , وكـأنك مركز الكون وبعضنا الآخر يحاول ( عبثاَ ) تبسيط الأمور .. والمشاكل التي يتعرض لها وغيره .. في كل وقت ! متظاهراً بالحكمة والصبر والقوة ! إليه تلك الفلسفة .. ( الذين يقولون لآ تدع آلأشياء آلصغيره تزعجك ! لم يجربوآ آلنوم مع نآموسه في غرفةٍ وآحده وإن قال لك شخص في يوم ...
( أنا لم أتغير ..
كل مافي الأمر .. أني ترفَّعت عن الكثير فربما يكون صادقاَ ..
فالإنسان ( العاقل ) يتعلم من أخطائه وهل صحيح أنه [ ليست حقيقة الإنسان بما يظهره لك ، بل بما لايستطيع أن يظهره لذلك إذا أردت أن تعرفه ، فلا تصغِ إلى مايقوله بل إلى مالايقوله ولماذا أصبح بعضنا هكذا .. ( كأنَّ بينه وبين الفرح عداء فمن يبالغ بإظهار الفرح" تقل هيبته " ! و إذا ضحكنا كثيراً من قلوبنا ، إلتفتنا بريبة ، وقلنا لبعضنا " الله يستر من تالي هـالضحكات " .. فمن يتجهَّم أكثر ، يمتلك قيمة أكبر وهل تؤمن بأن .. ( للعطور قدرة عجيبة على إعادة الزَّمان والمكان إلينا فقطرة عطر واحدة قادرة على إيقاظ أصعب وأجمل وأبشع الذكريات فينا وسنضطر للتوقف ربما كثيراً ! لتأمل تلك : ( أَجْمَلُ حُبٍّ هُوَ الّذِي نَعْثُرُ عَلَيْهِ أَثْنَاءَ بَحْثِنَا عَنْ شَيْءٍ آخَرْ وهل نحن ببعيد عن : أنَّ ( العالم هذا المساء .. طيّات أحلامٍ ضائعة تلاشتْ عند الصحو .. وذابتْ كقوسِ مطرٍ في حضرةِ الشمس ومع ذلك .. ( لا تنتظر السعاده لكي تبتسم .. اِبتسم لكي تكون سعيداً ! )
وتأكد أنَّ : ( الحب أخلاق قبل أن يكون مشاعر ولا تنسى .. أنَّ ( أعظم السخرية هي أن تكون في أقرب نقطة تجمعك بهم و معهم و مع هذا ..لا تجدك .. و لا تجدهم ! ) . ... . وكن على يقين أنَّ .. [ الأشياءُ الجميلة عليها أن لا تبقى كثيراً إلاّ إن كانت باحثةً عن دمارها ! ] . ... . وماذا لو قال لك أحدهم في يو ماً : ( فقط فرصة وسأجعل كل أشيائك تشتاق لقدومي ونصيحة إبحث عن نفسك ولا تبحث عن الآخرين وانتبهوا قَدْ نجِد أحياناً مُتـعة في تَذوقْ مَرارة الحَنينْ والشَوق الى الذكْرَياتْ القَديمة رُغمَ يقِيننَا أَّنَها لنتَعـــود إلا أنََّنا نُصر على إعادة شَريطِها كُلما أحْسسَـنا برَغبة في أن نَتألـــم . وأخيراً ( كيف نعيش حين يتقيَّأنا الـ فرح
خاتمة لماذا يحرص البعض على تجفيف الورود لاتقولوا لي لنمنحها حياة أخرى