وضع الجنين غير الرأسي.
نمو غير طبيعي للجنين داخل الرحم.
تشوّهات الجنين.
مشاكل في المشيمة.
من أهم الحالات التي يجب فيها تجنب الولادة الطبيعية واللجوء إلى طرق الولادة الأخرى هي:
وضع الجنين غير الرأسي: واحدة من أكثر موانع الولادة
الطبيعية شيوعاً هي التوضع غير الرأسي للجنين. حيث يكون فيها الجنين بوضعية غير صحيحة، والتي تتضمن الوضع المقعدي، أو الوضع المائل، أو الوضع العرضي. إذا كان الجنين في وضعية غير رأسية بعد الأسبوع الـ 37 في الحمل، يمكن أن يُعرض على المرأة الحامل الدوران الخارجي. وإنه في حالة الوضع المقعدي، يجب إجراء الولادة
الطبيعية في حال:
بدء المخاض بشكل تلقائي قبل الأسبوع الخامس والعشرين من الحمل.
أو في حال تم تشخيص الوضع المقعدي بعد تقدّم المخاض بشكل ملحوظ.
نمو غير طبيعي للجنين داخل الرحم: تعد زيادة وزن الجنين خطر على الولادة الطبيعية، حيث يُعتبر حجم الجنين غير طبيعي في أحد الحالات التالية:
في حال كون الوزن الجنيني المتوقع ≥ 4250 غرام عند النساء الحوامل اللواتي يعانين من مرض السكري.
أو الوزن الجنيني المتوقع ≥ 4500 غرام.
في حال وجود ندبة على الرحم بعد عملية قيصرية سابقة وكان الوزن الجنيني المتوقع ≥ 4000 غرام.
إذا تعرض الطفل لانفصال الكتف خلال ولادة سابقة؛ فيجب إنهاء الحمل الحالي عن طريق العملية القيصرية إذا كان الوزن الجنيني المتوقع مماثلاً أو كان أكبر.
تشوّهات الجنين: بعض التشوهات الجنينية قد تُعتبر موانع للولادة الطبيعية، على سبيل المثال توسّع محيط الرأس.
مشاكل في المشيمة: مثل وجود حالة من التوضع غير طبيعي للمشيمة؛ كالمشيمة المنزاحة. أو الشك في الانغراس غير الطبيعي للمشيمة؛ كالمشيمة العميقة، قد تكون أسباباً أيضاً لعدم القيام بالولادة الطبيعية