الفقر: تعتبر الأسر الفقيرة تشغيل الأطفال وسيلة لتوفير دخل إضافي لتلبية احتياجاتها الأساسية. نقص التعليم: عدم توفر التعليم المجاني أو جودة التعليم الضعيفة تدفع الأسر لتفضيل العمل على
الفقر: تعتبر الأسر الفقيرة تشغيل الأطفال وسيلة لتوفير دخل إضافي لتلبية احتياجاتها الأساسية.
نقص التعليم: عدم توفر التعليم المجاني أو جودة التعليم الضعيفة تدفع الأسر لتفضيل العمل على الدراسة.
التمييز الاجتماعي: يمكن أن تؤدي بعض الثقافات والمجتمعات إلى استغلال الأطفال من خلال التمييز ضدهم وتوقع عملهم في سن مبكرة.
النزاعات والحروب: تدفع الظروف القاسية للنزاعات والحروب الأطفال إلى العمل للبقاء على قيد الحياة.
الأعراف الاجتماعية والتقاليد: في بعض الثقافات، يُعتبر عمل الأطفال جزءًا من النمو والتعلم، مما يؤدي إلى استمرارية الظاهرة.
قلة الوعي بحقوق الطفل: عدم الوعي بحقوق الأطفال يجعل الأسر تقبل بتوظيف أطفالها دون إدراك للأضرار.
السياسات الحكومية الضعيفة: غياب السياسات الصارمة والمراقبة الفعالة يؤدي إلى انتشار تشغيل الأطفال.
الهجرة واللجوء: يؤدي اضطرار الأطفال وأسرهم للهجرة أو اللجوء إلى البحث عن أي نوع من العمل لتأمين دخل للبقاء.
استغلال الأطفال في العمالة غير الرسمية: يعتمد بعض أصحاب العمل على توظيف الأطفال في العمالة غير الرسمية لتوفير التكاليف.
الكوارث الطبيعية: تسبب الكوارث الطبيعية فقدان الأسر لمصادر رزقها، مما يدفع الأطفال إلى العمل لدعم أسرهم.