|
|
|
|
عضويتي
»
1
|
جيت فيذا
»
Mar 2017
|
آخر حضور
»
منذ 6 ساعات (01:38 AM)
|
آبدآعاتي
»
101,116
|
حاليآ في
»
fanta
|
دولتي الحبيبه
»
|
جنسي
»
|
التقييم
»
|
الاعجابات المتلقاة
:
3999
|
мч ммѕ ~
|
ام ام اس ~
|
آوسِمتي
»
|
|
|
|
كذا (هم) يا دنيا !!!
لشكر , لطرح , اليا , الياس , الياسمين , الرائعة , الصافي , الشك , العطر , الإبداع , الطيب , انتظار , جمال , جديد , يديك , يعطي , رائع , رائعة , راقي , روحك , روعة , قلبك
هم فئةٌ من الناس يظنُّون ما (تتطوَّع) به لهم من إسعادِ نفسٍ، وتفريج كربٍ، وإزالة همٍّ، وتخفيف عبءٍ، ومساعدةٍ معنويَّة وماديَّة - هو واجب عليك، وحقٌّ من حقوقهم المكتسبة، رغم ما تُعانيه وتُلاقيه من صعوباتٍ ومشاقَّ، وإنهاك جسدٍ، وإتعاب روحٍ!
ومقصود هذا المقال تذكيرُ هؤلاء بثقافة الشكر المهجورة لديهم، وإشعارُهم بأن هذا الصنيع لا يرضاه الله.
فالشارع الحكيم كما طلب من المُنفِقِ والمحسن آدابًا وأخلاقًا، طلب من المحتاج ومتلقِّي الخدمة آدابًا وأخلاقًا.
وحديثي ليس عن الخيِّرينَ أهلِ الإنفاق؛ فهؤلاء مدارس في الكرم والعطاء، لن يتوقَّفوا بسبب جحود هؤلاء؛ فتجارتهم مع الله رابحةٌ بإذن مولاهم الكريم.
ودعونا نعدِّد بعضًا مما يمكن أن يقدِّمه واحدنا لهم، ثمَّ لا ترى منهم إلا ما ذكرنا:
تعمل لهم كلَّ ما تستطيع.
تَحمِل همَّهم.
يتَّصلون بك مئات المرات؛ فتتحمَّل إزعاجهم، وكثرة شكاياتهم وتذمُّراتهم.
يستشيرونك؛ فتعصِر عقلك وفِكرك عصرًا لتدلَّهم على الصَّواب وطريق الأمان.
تصرف لهم الأوقاتَ الثمينة؛ لفكِّ محنة!
تقطع من أجلهم المسافاتِ الطويلة؛ لإزالة علَّة!
تعود إلى أهلك في منتصف الليالي ضاربًا بالأخطار عرض الحائط؛ من أجل استقرار أوضاعهم، وتمام حالهم!
تأتي لمريضهم بمن يُعالجهم من أطباء مهرة مُبدعين، وبمن يَرقيهم من معالجين صادقين، على صعوبةٍ ومشقَّةٍ في إحضار مثل هؤلاء!
تسعى معهم بشدَّةِ ساقيك، وفصاحة لسانك، وتُسخِّر كلَّ قدراتك العضليَّة والعقليَّة وإمكاناتك المعرفيَّة؛ ليحدب مَن حولهم عليهم؛ فيُفرِّجوا كربتهم، ويُخفِّفوا آلامهم، ويفكوا زنقاتهم!
ثمَّ يطلبون المزيد، وإن قصَّرت، فقد قصَّرت في حقوقهم، ولم تُؤدِّ واجبك نحوهم!
ثمَّ لا تجد منهم بعد ذلك:
إلا الجحود.
إلا التجاهل.
إلا الحفاوة بالغير الذي لا يُساوي فلسًا في سوق الرجال، أو قِرشًا في سوق النساء.
ولا تجد منهم لا سؤالًا عن الحال، ولا اطمئنانًا عن الأحوال، ولا رنَّة هاتف، ولا زيارة عابرة، ولا ابتسامة ضاحكة.
يا هؤلاء، يكفيكم أنَّ هذا الخُلُق السيئ، وهذا الجحودَ والكنود والطَّمع - يُؤدِّي بكم إلى كفران نعم الله، وترك شكره!
يكفيكم أنَّ الله لا يقبل شكرَكم له!
يكفيكم أن المحسنين يُقسمون في قرارة أنفسهم ألا يمدوا لكم يدَ عونٍ مُستقبلًا ولو تخطَّفتكم السِّباع!
يكفي مُساهمتكم الفعَّالة في قطع أواصر المحبة والتواصل والمعروف بين الناس.
قال النبيُّ عليه السلام: ((لا يشكر الله مَن لا يشكرُ الناسَ))؛ رواه أحمد، وصحَّحه الألباني.
قال أهل الحديث في شرحه: "هذا يُتأوَّل على وجهين: أحدهما: أنَّ مَن كان طبعه وعادته كفرانَ نعمة الناس وترك الشكرِ لمعروفهم، كان مِن عادته كفران نعمة الله تعالى وترك الشكر له.
والوجه الآخر: أنَّ الله سبحانه لا يقبل شُكر العبد على إحسانه إليه، إذا كان العبد لا يشكر إحسانَ الناس ويكفر معروفهم"؛ معالم السُّنن 4 /113.
فلا نامت أعينُ الجاحدين الجشعين الناكرين للجميل، الذين كما قال أحدُ الفُضلاء: "يتلذَّذون بالأخذِ، ويتثاقلون عند العطاء!"، والذين يحسبون عباد الله ما خُلقوا إلا لمساعدتهم، وتقديم الخدمات لحضراتهم! </ul>
;`h (il) dh ]kdh !!! ga;v g'vp hgdh hgdhs hgdhsldk hgvhzum hgwhtd hga; hgu'v hgYf]hu hg'df hkj/hv [lhg []d] d]d; du'd vhzu vhzum vhrd v,p; v,um rgf;
|
08-07-2018
|
#2
|
سلمت اناملك
كل الشكر على روعة الإبداع
وجمال الطرح
في انتظار المزيد من جديدك الراقي
لروحك الياسمين
|
|
|
09-07-2018
|
#3
|
اشكر لكِ هذا المروووور العطر والصافي
بصفاء قلبكِ الطيب
دمتِ لنا
لاحرمنا المولى من هذه الاطلالة الرائعة
|
|
|
29-08-2018
|
#4
|
سلمت يديك ..
يعطيك العافيه ع طرحك ..
مودتي لــ سموك ..
|
|
|
الكلمات الدلالية (Tags)
|
لشكر, لطرح, اليا, الياس, الياسمين, الرائعة, الصافي, الشك, العطر, الإبداع, الطيب, انتظار, جمال, جديد, يديك, يعطي, رائع, رائعة, راقي, روحك, روعة, قلبك |
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
المواضيع المتشابهه
|
الموضوع |
كاتب الموضوع |
المنتدى |
مشاركات |
آخر مشاركة |
دنيا وغرائب 2021
|
ضـى القمر |
عطرعالم الحيونات والطيور والطبيعه والنباتات |
13 |
26-01-2023 12:45 PM |
قلب اجهده العشق دنيا عماد
|
مہلہك الہعہيہونے |
عطر الكتب العامه والالكترونيه |
10 |
01-03-2022 08:38 AM |
لننعم في دنيا الأمل
|
اسير الاحزان |
اسلاميات عطر |
2 |
03-10-2020 02:22 PM |
كذا (هم) يا دنيا !
|
اسير الاحزان |
عطر المواضيع العامة |
3 |
29-08-2018 01:33 PM |
الساعة الآن 08:36 AM
| | | |