-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك : أفضل كاتب :
بيانات ناطق العبيدي
اللقب
المشاركات 17925
النقاط 6232
بيانات اسير الاحزان
اللقب
المشاركات 101120
النقاط 179614

 ننتظر تسجيلك هـنـا

{ فَعِاليَآت غيمة عطر ) ~
                             

اعلانات غيمة عطر

عدد مرات النقر : 1,619
عدد  مرات الظهور : 73,928,682 
عدد مرات النقر : 1,613
عدد  مرات الظهور : 73,928,673 
عدد مرات النقر : 1,618
عدد  مرات الظهور : 73,928,667 
عدد مرات النقر : 1,589
عدد  مرات الظهور : 73,928,657 
عدد مرات النقر : 1,577
عدد  مرات الظهور : 73,780,566

عدد مرات النقر : 2,335
عدد  مرات الظهور : 73,928,160

عدد مرات النقر : 1,286
عدد  مرات الظهور : 63,312,822

العودة   منتديات غيمة عطر > عطرالمنتديات الاسلاميه > عطر الرسول و الصحابة الكرام

الإهداءات

توقير النبي صلى الله عليه وسلم سبيل الفلاح

فإن توقيره صلى الله عليه وسلم سبيل الفلاح (فَالَّذِينَ آَمَنُوا بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنْزِلَ مَعَهُ أُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 18-04-2022
اميرة غيمة عطر غير متواجد حالياً
Awards Showcase
 
 عضويتي » 905
 جيت فيذا » Oct 2021
 آخر حضور » 10-07-2023 (03:58 PM)
آبدآعاتي » 13,292
 حاليآ في » 7up
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » اميرة غيمة عطر has a reputation beyond reputeاميرة غيمة عطر has a reputation beyond reputeاميرة غيمة عطر has a reputation beyond reputeاميرة غيمة عطر has a reputation beyond reputeاميرة غيمة عطر has a reputation beyond reputeاميرة غيمة عطر has a reputation beyond reputeاميرة غيمة عطر has a reputation beyond reputeاميرة غيمة عطر has a reputation beyond reputeاميرة غيمة عطر has a reputation beyond reputeاميرة غيمة عطر has a reputation beyond reputeاميرة غيمة عطر has a reputation beyond repute
الاعجابات المتلقاة : 1386
мч ммѕ ~
MMS ~
ام ام اس ~
MMS ~
 آوسِمتي »
 
افتراضي توقير النبي صلى الله عليه وسلم سبيل الفلاح

Facebook Twitter



فإن توقيره صلى الله عليه وسلم سبيل الفلاح (فَالَّذِينَ آَمَنُوا بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنْزِلَ مَعَهُ أُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ)

وقال الله تعالى : (إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا (8) لِتُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُعَزِّرُوهُ وَتُوَقِّرُوهُ)
قال الإمام السّمعاني : وَقَوله : (وَتُعَزِّرُوهُ) ، أَي : تُعَظِّمُوه . وَقَوله : (وَتُوَقِّرُوهُ) ، أَي : تُفَخِّمُوه وتُبَجِّلُوه . اهـ .

ومِن توقيره صلى الله عليه وسلم أن لا يُرْفَع الصوت عنده حيًّا ولا ميّتًا .
قال تعالى : (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لا تَرْفَعُوا أَصْوَاتَكُمْ فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيِّ وَلا تَجْهَرُوا لَهُ بِالْقَوْلِ كَجَهْرِ بَعْضِكُمْ لِبَعْضٍ أَنْ تَحْبَطَ أَعْمَالُكُمْ وَأَنْتُمْ لا تَشْعُرُونَ) " وَقَدْ بَيَّنَ تَعَالَى أَنَّ تَوْقِيرَهُ وَاحْتِرَامَهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِغَضِّ الصَّوْتِ عِنْدَهُ لا يَكُونُ إِلاَّ مِنَ الَّذِينَ امْتَحَنَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ لِلتَّقْوَى ، أَيْ أَخْلَصَهَا لَهَا وَأَنَّ لَهُمْ بِذَلِكَ عِنْدَ اللَّهِ الْمَغْفِرَةَ وَالْأَجْرَ الْعَظِيمَ ، وَذَلِكَ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى : (إِنَّ الَّذِينَ يَغُضُّونَ أَصْوَاتَهُمْ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ أُولَئِكَ الَّذِينَ امْتَحَنَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ لِلتَّقْوَى لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ عَظِيمٌ) " كما قال الشنقيطي في تفسيره .

وقد أنْكَر عمر رضي الله عنه رَفْع الصوت في مسجده صلى الله عليه وسلم ، فَرَوى البخاري مِن طريق السَّائِبِ بْنِ يَزِيدَ قَالَ : كُنْتُ قَائِمًا فِي الْمَسْجِدِ ، فَحَصَبَنِي رَجُلٌ ، فَنَظَرْتُ فَإِذَا عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ . فَقَالَ : اذْهَبْ فَأْتِنِي بِهَذَيْنِ ، فَجِئْتُهُ بِهِمَا ، قَالَ : مَنْ أَنْتُمَا ؟ أَوْ مِنْ أَيْنَ أَنْتُمَا ؟
قَالا : مِنْ أَهْلِ الطَّائِفِ .
قَالَ : لَوْ كُنْتُمَا مِنْ أَهْلِ الْبَلَدِ لأَوْجَعْتُكُمَا ، تَرْفَعَانِ أَصْوَاتَكُمَا فِي مَسْجِدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ .

قال الشنقيطي : وَمَعْلُومٌ أَنَّ حُرْمَةَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَعْدَ وَفَاتِهِ كَحُرْمَتِهِ فِي أَيَّامِ حَيَاتِهِ ، وَبِهِ تَعْلَمُ أَنَّ مَا جَرَتْ بِهِ الْعَادَةُ الْيَوْمَ مِنِ اجْتِمَاعِ النَّاسِ قُرْبَ قَبْرِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُمْ فِي صَخَبٍ وَلَغَطٍ ، وَأَصْوَاتُهُمْ مُرْتَفِعَةٌ ارْتِفَاعًا مُزْعِجًا كُلُّهُ لا يَجُوزُ ، وَلا يَلِيقُ ، وَإِقْرَارُهُمْ عَلَيْهِ مِنَ الْمُنْكَرِ .
وَقَدْ شَدَّدَ عُمَرُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ النَّكِيرَ عَلَى رَجُلَيْنِ رَفَعَا أَصْوَاتَهُمَا فِي مَسْجِدِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَقَالَ : لَوْ كُنْتُمَا مِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ لأَوْجَعَتْكُمَا ضَرْبًا . اهـ .

ذلك أن رسالته صلى الله عليه وسلم هُدى للعالَمين ، وطاعته رَحْمة (وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ) ، وهِدَاية (وَإِنْ تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا)
ومحبته قُرْبَة (قُلْ لا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِلاَّ الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى)

واتِّبَاعه هِداية ونور ( يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَكُمْ بُرْهَانٌ مِنْ رَبِّكُمْ) " يعني : محمدًا صلى الله عليه وسلم . هذا قول أكثر المفسرين . قاله البغوي .
وجاء بالنور الْمُبِين (وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكُمْ نُورًا مُبِينًا) ..

لذا كان أحقّ بالتقدير والتوقير ..

مِن توقير النبي صلى الله عليه وسلم وإجلاله أن لا يُعارَض قول رسول الله صلى الله عليه وسلم بِقول أحد كائنا مَن كان مِن الناس .

كان ابن عباس رضي الله عنهما يقول : أُرَاهم سَيِهْلِكُون أقول : قال النبي صلى الله عليه وسلم ، ويقول : نَهَى أبو بكر وعمر . رواه الإمام أحمد .

قال شيخ الإسلام ابن تيمية : كان عبد الله بن عمر إذا بَيَّن لهم معنى كلام عُمر ، يُنَازِعونه في ذلك ، فيقول لهم : فَقَدِّرُوا أن عُمر نَهَى عن ذلك . أمْر رسول الله صلى الله عليه وسلم أحَقّ أن تَتَّبِعُوه أم عُمر ؟

قال الْحَلِيمي : فَمَعْلوم أن حُقوق رَسول الله صلى الله عليه أجَلّ وأعظم وأكْرَم وألْزَم لَنا وأوْجَب علينا مِن حُقوق السَّادات على مَمَالِيكهم ، والآباء على أولادهم ؛ لأن الله تعالى أنْقَذَنا به مِن النار في الآخرة ، وعَصَم به لَنا أرواحنا وأبداننا وأعراضنا وأموالنا وأهلينا وأولادنا في العاجِلة ، وهَدَانا به ، ، كما إذا أطَعناه أدّانا إلى جنات النعيم ، فأيَّةُ نِعمة تُوازِي هذه النِّعم ؟ وأيَّة مِنّة تُدانِي هذه الْمِنَن ؟
ثم إنه جَلّ ثناؤه ألْزَمَنا طاعته ، وتَوَعّدنا على مَعصيته بالنار ، ووَعَدنا باتِّبَاعِه الجنة ، فأيّ رُتبة تُضاهي هذه الرّتبة ، وأي درجة تُساوي في العمل هذه الدرجة ؟
فَحَقّ علينا إذًا أن نُحِبّه ونُجِلّه ونُعَظِّمه ونَهِيبه أكثر مِن إجلال كُلّ عبدٍ سَيّده ، وكُلّ وَلَدٍ وَالِده ، وبِمِثل هذا نَطَق الكتاب ، ووَرَدَت أوَامِر الله جل ثناؤه ، قال الله عز وجل: (َالَّذِينَ آَمَنُوا بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنْزِلَ مَعَهُ أُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ) ، فأخْبَر أن الفَلاح إنما يَكون لِمَن جَمَع إلى الإيمان به تَعْزِيره ، ولا خلاف في أن التَّعْزير هاهنا : التعظيم ، وقال : (إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا (8) لِتُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُعَزِّرُوهُ وَتُوَقِّرُوهُ) ، فأبَانَ أن حَقّ رَسول الله صلى الله عليه وسلم في أُمّته أن يَكون مُعَزَّزًا مُوَقّرا مَهِيبا ، ولا يُعامَل بالاسْتِرْسَال والْمُبَاسَطة ، كما يُعامِل الأكفاء بعضهم بعضا . اهـ .

وقَالَ ابنُ القيِّمِ : كَانَ السَّلَفُ الطَّيِّبُ يَشْتَدُّ نَكِيرُهُمْ وَغَضَبُهُمْ عَلَى مَنْ عَارَضَ حَدِيثَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِرَأْيٍ أَوْ قِيَاسٍ أَوِ اسْتِحْسَانٍ أَوْ قَوْلِ أَحَدٍ مِنَ النَّاسِ كَائِنًا مَنْ كَانَ، وَيَهْجُرُونَ فَاعِلَ ذَلِكَ، وَيُنْكِرُونَ عَلَى مَنْ يَضْرِبُ لَهُ الأَمْثَالَ، وَلا يُسَوِّغُونَ غَيْرَ الانْقِيَادِ لَهُ وَالتَّسْلِيمِ وَالتَّلَقِّي بِالسَّمْعِ وَالطَّاعَةِ ، وَلا يَخْطُرُ بِقُلُوبِهِمْ التَّوَقُّفُ فِي قَبُولِهِ حَتَّى يَشْهَدَ لَهُ عَمَلٌ أَوْ قِيَاسٌ أَوْ يُوَافِقَ قَوْلَ فُلانٍ وَفُلانٍ ، بَلْ كَانُوا عَامِلِينَ بِقَوْلِهِ: (وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ)، وَبِقَوْلِهِ تَعَالَى: (فَلا وَرَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا) . اهـ .

ومِن علامات صِدْق مَحَبة النبي صلى الله عليه وسلم تَوقِيره وتَصديقه ونُصرَة سُنّته والذَّبّ والدفاع عن شريعتِه .
قال القسطلاني : ومِن علامات هذه الْمَحَبّة : نَصْر دِين الإسلام بالقول والفعل ، والذَّبّ عن الشريعة المقدّسَة ، والـتَّخَلُّق بأخْلاق الرسول صلى الله عليه وسلم ، في الْجُود والإيثار ، والْحِلْم والصبر والتواضع . اهـ .

ولِكُلّ دعوى حقيقة :
فَصِدق مَحَبَّة النبي صلى الله عليه وسلم له بُرهان .
قال القاضي عياض رحمه الله : علامة مَحبته صلى الله عليه وسلم :
اعلم أن مَن أحب شيئا آثَره وآثر مُوَافقته وإلاّ لم يكن صادقا في حُبّه ، وكان مُدّعِيًا . فالصادق في حُبّ النبي صلى الله عليه وسلم مَن تَظهر علامة ذلك عليه .
وأوّلها : الاقتداء به ، واستعمال سُنّته واتّباع أقواله وأفعاله ، وامتثال أوامره ، واجتناب نواهيه ، والتأدّب بآدابه في عُسره ويُسره ، ومَنْشَطه ومَكْرَهه ..
2 - وإيثار ما شَرعه وحض عليه على هَوى نفسه ومُوافقة شهوته .
3 - ومِن علامات محبة النبي صلى الله عليه وسلم : كَثْرة ذِكْره له ، فمن أحب شيئا أكثر مِن ذِكْره .
4 - ومنها : كثرة شوقه إلى لِقائه . فكُل حَبيب يُحب لِقاء حَبيبه ...
5 - ومِن علاماته مع كثرة ذِكره : تعظيمه له وتوقيره عند ذِكره ، وإظهار الخشوع والانكسار مع سماع اسمه .
6 - ومنها : مَحبته لِمَن أحب النبي صلى الله عليه وسلم ، ومَن هو بِسببه مِن آل بيته وصحابته مِن المهاجرين والأنصار . وعداوة مَن عاداهم ، وبُغْض مَن أبغضهم وسَبّهم . فمن أحبّ شيئا أحبّ مَن يُحِبّ .
7 - ومنها : بُغض مَن أبغض الله ورسوله ، ومعاداة مَن عاداه ، ومُجانبة مَن خالف سنته ، وابتدع في دينه ، واستثقاله كل أمر يُخالف شريعته . ( بِاختصار مِن كتاب " الشفا بتعريف حقوق المصطفى " )

وإن الرَّجُل مِن آحاد البشر ليطلب لنفسه التوقير في قلوب مُحِبِّيه فإن لم يَجِده رَحَل بعد أن تَرَحَّلَتْ مَحَبته مِن قلوبهم !

فلا يَطْلُبَنّ الله توقيره وتوقير نَبِيِّـه في قلبك فلا يُوجد ، فيوشك أن تَتَرَحَّل مَحَبّته ومحبة نَبِيّه صلى الله عليه وسلم .

وَقِّرُوا الله ورسوله صلى الله عليه وسلم وعظموه بتعظيم أمْرِه .
والوقوف عند نَهْيه
والكفّ عن مَحارمه

(فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ )
قال أبو عبد الله الإمام أحمد بن حنبل : أتدري ما الفتنة ؟ الفِتنة الشِّرْك ، لعله إذا رَدّ بعض قَوله أن يَقَع في قلبه شيء مِن الزَّيغ فَيَهْلِك .( يعني : إذا ردّ بعض قول النبي صلى الله عليه وسلم ) .

وما أكثر ما نُجِلّ الناس
ونُعَظِّم أقوال الناس
وذو الجلال وصاحِب المقام أحق بالإجلال
وإن مِن توقير الله إجلال مَن يستحق الإجلال ، وتقديم مَن يستحق التقديم .

ومِن توقير النبي صلى الله عليه وسلم وإجلاله : أن لا يُقدَّم قول غيره على قوله ..
وأن تُتْرَك الأقوال لأجل قوله ..
وأن يُؤخَذ قوله مأخذ التسليم والانقياد ..

وكان أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم و رضي الله عنهم لا يَرضَون بتقديم قول غيره صلى الله عليه وسلم على قوله ، مهما كانت مَنْزِلة القائل وقَدْره ومكانته ..




j,rdv hgkfd wgn hggi ugdi ,sgl sfdg hgtghp ksHg





رد مع اقتباس
قديم 18-04-2022   #2



 
 عضويتي » 222
 جيت فيذا » Jul 2017
 آخر حضور » 06-04-2024 (02:44 AM)
آبدآعاتي » 4,463
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
 التقييم » عيون العشق has much to be proud ofعيون العشق has much to be proud ofعيون العشق has much to be proud ofعيون العشق has much to be proud ofعيون العشق has much to be proud ofعيون العشق has much to be proud ofعيون العشق has much to be proud ofعيون العشق has much to be proud ofعيون العشق has much to be proud of
الاعجابات المتلقاة : 158
 آوسِمتي »

عيون العشق غير متواجد حالياً

افتراضي



جَزآكـ الله جَنةٌ عَرضُهآ آلسَموآتَ وَ الآرضْ
بآرَكـَ الله فيكـ وَفِي مِيزآنَ حَسنَآتكـ ...
آسْآل الله آنْ يَزّينَ حَيآتُكـ بـِ آلفِعْلَ آلرَشيدْ
وَجَعَلَ آلفرْدَوسَ مَقرّكـ بَعْدَ عمرٌ مَديدْ ...
دمْتَ بـِ طآعَة لله ..




رد مع اقتباس
قديم 19-04-2022   #3



 
 عضويتي » 936
 جيت فيذا » Jan 2022
 آخر حضور » منذ 4 أسابيع (10:20 PM)
آبدآعاتي » 24,883
 حاليآ في » 7up
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » عواد الهران has a reputation beyond reputeعواد الهران has a reputation beyond reputeعواد الهران has a reputation beyond reputeعواد الهران has a reputation beyond reputeعواد الهران has a reputation beyond reputeعواد الهران has a reputation beyond reputeعواد الهران has a reputation beyond reputeعواد الهران has a reputation beyond reputeعواد الهران has a reputation beyond reputeعواد الهران has a reputation beyond reputeعواد الهران has a reputation beyond repute
الاعجابات المتلقاة : 406
 آوسِمتي »

عواد الهران غير متواجد حالياً

افتراضي



بارك الله فيك

جزاك الله خير الجزاء,

والتميز بكمن بما نستفيد ونفيد,

وقمة التفاعل:

بالرد عليكم ,وتلقي ردودكم الكريمه.




رد مع اقتباس
قديم 19-04-2022   #4



 
 عضويتي » 555
 جيت فيذا » Mar 2019
 آخر حضور » 08-04-2024 (01:26 PM)
آبدآعاتي » 117,443
 حاليآ في » 7up
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » همس الروح has a reputation beyond reputeهمس الروح has a reputation beyond reputeهمس الروح has a reputation beyond reputeهمس الروح has a reputation beyond reputeهمس الروح has a reputation beyond reputeهمس الروح has a reputation beyond reputeهمس الروح has a reputation beyond reputeهمس الروح has a reputation beyond reputeهمس الروح has a reputation beyond reputeهمس الروح has a reputation beyond reputeهمس الروح has a reputation beyond repute
الاعجابات المتلقاة : 2854
أس ام أس ~
MMS ~
 آوسِمتي »

همس الروح غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خيرا ولا حرمك الأجر

بوركت وطرحك الطيب




رد مع اقتباس
قديم 19-04-2022   #5



 
 عضويتي » 1
 جيت فيذا » Mar 2017
 آخر حضور » منذ 2 ساعات (04:48 PM)
آبدآعاتي » 101,120
 حاليآ في » fanta
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »
 التقييم » اسير الاحزان has a reputation beyond reputeاسير الاحزان has a reputation beyond reputeاسير الاحزان has a reputation beyond reputeاسير الاحزان has a reputation beyond reputeاسير الاحزان has a reputation beyond reputeاسير الاحزان has a reputation beyond reputeاسير الاحزان has a reputation beyond reputeاسير الاحزان has a reputation beyond reputeاسير الاحزان has a reputation beyond reputeاسير الاحزان has a reputation beyond reputeاسير الاحزان has a reputation beyond repute
الاعجابات المتلقاة : 3999
أس ام أس ~
MMS ~
 آوسِمتي »

اسير الاحزان متواجد حالياً

افتراضي



جزآعھ آللهـّ آلف خيّر علىّـآ آلموٍِضوٍِع آلمفيد وٍِ آلرآئع ..




رد مع اقتباس
قديم 21-04-2022   #6



 
 عضويتي » 905
 جيت فيذا » Oct 2021
 آخر حضور » 10-07-2023 (03:58 PM)
آبدآعاتي » 13,292
 حاليآ في » 7up
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » اميرة غيمة عطر has a reputation beyond reputeاميرة غيمة عطر has a reputation beyond reputeاميرة غيمة عطر has a reputation beyond reputeاميرة غيمة عطر has a reputation beyond reputeاميرة غيمة عطر has a reputation beyond reputeاميرة غيمة عطر has a reputation beyond reputeاميرة غيمة عطر has a reputation beyond reputeاميرة غيمة عطر has a reputation beyond reputeاميرة غيمة عطر has a reputation beyond reputeاميرة غيمة عطر has a reputation beyond reputeاميرة غيمة عطر has a reputation beyond repute
الاعجابات المتلقاة : 1386
أس ام أس ~
MMS ~
 آوسِمتي »

اميرة غيمة عطر غير متواجد حالياً

افتراضي







رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الله, الفلاح, النبي, توقير, سبيل, عليه, نسأل

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الاعلانات النصيه
منتديات غيمة عطر

الساعة الآن 07:17 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
vEhdaa 1.1 by NLP ©2009