الحكمة الكافية لترك الأمور تمضي.
الاهتمام بالآخرين.
تتمتع بعقل منفتح.
الفضولية تجاه الناس والحياة.
المزيد من الإحساس السليم.
الميل لحل المشاكل لا اختلاقها.
التواضع لدرجة أنها لا تعلم شيئاً.
إنّ الذكاء ليس من الأمور التي تولد ببساطة ربما يكون شيء فطري لكن ما يزرعه المرء له تأثير جوهري فيه، والمرأة الذكية كائن متمكن من التعلم والتذكر وتسخير ما بجعبتها من معارف في خدمة الذات والتكيف مع المواقف،
ومن أبرز ما يميز المرأة الذكية من طباع ما يلي:
الحكمة الكافية لترك الأمور تمضي: فلا داعِ للمجادلة بعناد بأمور لا تُجْدِ نفعاً، والمرأة الذكية تعي أن من مصلحة الكل التخلي عن بعض الأمور، وتعلم متى تسمح بمرورها وذهابها من حياتها.
الاهتمام بالآخرين: المرأة الذكية تسعى لجعل العالم مكانًا أفضل، ولديها يقين بان اللطف والرحمة أفضل الطرق لذلك.
تتمتع بعقل منفتح: تضع الفرضيات خلال حل المشكلات بدلاً من التسرع في طرح الحلول، كون وجهات النظر البديلة كفيلة بالتعامل العادل مع الأمور بدلاً من التحيز.
الفضولية تجاه الناس والحياة: بحثاً عن أحاسيس جديدة والفضول البسيط هو ما يجعل المرء متعلماً مدى الحياة.
المزيد من الإحساس السليم: وتعرف الفطرة السليمة بأنها على اتخاذ القرار السليم بناءً تجاه المواقف والحقائق الموجودة.
الميل لحل المشاكل لا اختلاقها: المرأة الذكية ستفكر خارج حدود المشكلة لخلق الحلول الابداعية، كاستثمار مباشر لسمات الذكاء لديها كـ (الخيال – المنطق – الإصرار – الإبداع – المرونة).
التواضع لدرجة أنها لا تعلم شيئاً: فالمرأة غير متكبرة وواقعية لا تبالغ بمدى احترام قدراتها العقلية، كما أنها قادرة على التمييز بين التواضع وحدود الثقة.