ننتظر تسجيلك هـنـا

{ فَعِاليَآت غيمة عطر ) ~
                             

اعلانات غيمة عطر

عدد مرات النقر : 1,651
عدد  مرات الظهور : 76,966,985 
عدد مرات النقر : 1,653
عدد  مرات الظهور : 76,966,976 
عدد مرات النقر : 1,659
عدد  مرات الظهور : 76,966,970 
عدد مرات النقر : 1,610
عدد  مرات الظهور : 76,966,960 
عدد مرات النقر : 1,596
عدد  مرات الظهور : 76,818,869

عدد مرات النقر : 2,382
عدد  مرات الظهور : 76,966,463

عدد مرات النقر : 1,308
عدد  مرات الظهور : 66,351,125

العودة   منتديات غيمة عطر > عطرالمنتديات الاسلاميه > عطر القرآن الكريم

الإهداءات

لِّيَطْمَئِنَّ قَلْبِي

قال الله تعالى: ﴿ وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِ الْمَوْتَى قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِنْ قَالَ بَلَى وَلَكِنْ لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي قَالَ فَخُذْ أَرْبَعَةً مِنَ الطَّيْرِ فَصُرْهُنَّ إِلَيْكَ ثُمَّ اجْعَلْ عَلَى

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 10-07-2024
نور غير متواجد حالياً
Egypt     Female
Awards Showcase
 
 عضويتي » 890
 جيت فيذا » Sep 2021
 آخر حضور » منذ أسبوع واحد (06:45 AM)
آبدآعاتي » 94,338
 حاليآ في » sprite
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »
 التقييم » نور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond repute
الاعجابات المتلقاة : 1904
мч ммѕ ~
MMS ~
ام ام اس ~
MMS ~
 آوسِمتي »
 
افتراضي لِّيَطْمَئِنَّ قَلْبِي

Facebook Twitter




قال الله تعالى: ﴿ وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِ الْمَوْتَى قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِنْ قَالَ بَلَى وَلَكِنْ لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي قَالَ فَخُذْ أَرْبَعَةً مِنَ الطَّيْرِ فَصُرْهُنَّ إِلَيْكَ ثُمَّ اجْعَلْ عَلَى كُلِّ جَبَلٍ مِنْهُنَّ جُزْءًا ثُمَّ ادْعُهُنَّ يَأْتِينَكَ سَعْيًا وَاعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ﴾ [البقرة: 260].



ولا تزال قافلة الذَّوْدِ عن أنبياء الله تعالى ورُسُلِهِ مشرعة شرائعها، لتموج في الفلك سابحة بأمر ربها، متوكلة عليه، مستمدة عونه وتوفيقه، ذَبًّا عن أؤلاء الرَّكْبِ الكرام عليهم الصلاة والسلام، وذَوْدًا عن أولاء رهْطٍ غُرٍّ مَيامِين.



وإذ لما كان من شأن نبي الله تعالى إبراهيم عليه السلام ما كان من شأن رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم، من اشتراكهما في فضل النبوة، ومن اتحادهما في شرف الرسالة، ومن تقلُّدِهما وسام أولي العزم من الرسل - فقد كان طبيعيًّا أن يخوض قومٌ فيهما عن سوء قصد أو حسنه، لكن الأول أَوْلَى.



ومنه، فقد تناولوا ذلكم الذي قال الله تعالى عنه - حيث سأل نبي الله إبراهيم عليه السلام ربَّه أن يريَهُ كيف يحيي الموتى - من أن ذلك شكٌّ منه عليه السلام في أمر ربه الرحمن سبحانه وقدرته، وهو قول جدُّ متهافِت، كما أنه زَعْم حق متهاوٍ؛ ذلك لأنه يلاحظ من سياق النظم القرآني الكريم أن سؤاله عليه السلام ربه الرحمن سبحانه، إنما كان بعد واقعة نقاشه المحتدِمِ مع نمرود في إثبات وحدانيته تعالى، من واقعة الإحياء بعد الإماتة، وذلك أن إحياء الله تعالى إنما يكون برَدِّ الروح إلى بدنها، وكان من محاجَّةِ نمرود أنه قال: فهل عاينتَهُ؟ فلم يقدِرْ أن يقول نعم.



ومنه فلعل سؤاله ربه؛ كيما يستطيع مواجهة النمرود في شُبْهَتِهِ؛ وعليه فليس ينطوي ذلكم عن شكٍّ وحاشاه، وإنما يحمل سؤالًا واستفسارًا عما يمكنه به مواجهة خصوم دعوته؛ وذلك لأن نمرود كان قد واجهه بسؤال فيه حَنَقٌ وجهل، ينمُّ عن طبيعة المستكبرين المعاندين، يوم أن قال له بعناد المستكبرين وجفاء المعاندين: قل لربك حتى يحيي، وإلا قتلتك، فسأل الله تعالى ذلك.



ثم إن نبي الله إبراهيم عليه السلام لما رأى جِيفةَ حمار مطروحة على شط البحر، فإذا مدَّ البحر[1]، أكل دواب البحر منها، وإذا جَزَرَ البحر[2]، جاءت السباع فأكلت، وإذا ذهبت، جاءت الطيور فأكلت وطارت – قال لما رأى ذلك، ﴿ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِ الْمَوْتَى ﴾؛ أي: كيف تجمع أجزاء الحيوان من بطون السباع والطيور ودواب البحر؟ أو لما ناظر نمرود حين قال: ربي الذي يحيي ويميت، وقال الملعون: أنا أحيي وأُميت، وأطلق محبوسًا، وقتل رجلًا[3].



"وإذا تأملتَ سؤاله عليه السلام وسائر ألفاظ الآية، لم تُعطِ شكًّا؛ وذلك أن الاستفهام بـ(كيف) إنما هو عن حال شيء موجود متقرر الوجود عند السائل والمسؤول؛ نحو قولك: كيف علم زيد؟ وكيف نسج الثوب؟ ونحو هذا، ومتى قلت: كيف ثوبك؟ وكيف زيد؟ فإنما السؤال عن حال من أحواله، وقد تكون (كيف) خبرًا عن شيء شأنه أن يستفهم عنه بكيف؛ نحو قولك: كيف شئت فكن، ونحو قول البخاري: كيف كان بدء الوحي"[4].



على أن قولًا سائغًا مؤداه أن طمأنينة قلب نبي الله تعالى إبراهيم صلى الله عليه وسلم إنما كانت من أجل أن يخلُدَ إلى أنه خليل الله تعالى مطمئنًّا؛ كما قال سعيد بن جبير: "لما اتخذ الله تعالى إبراهيم خليلًا، سأل ملك الموت ربه أن يأذن له فيبشر إبراهيم بذلك، فأذِنَ له، فأتى إبراهيم ولم يكن في الدار، فدخل داره، وكان إبراهيم عليه السلام أغْيَرَ الناس إذا خرج أغلق بابه، فلما جاء وجد في داره رجلًا، فثار عليه ليأخذه، وقال له: من أذِن لك أن تدخل داري؟ فقال: أذِن لي رب هذه الدار، فقال إبراهيم: صدقتَ، وعرف أنه مَلَكٌ فقال: من أنت؟ قال: أنا ملك الموت جئتُ أبشرك بأن الله تعالى قد اتخذك خليلًا، فحمد الله عز وجل، وقال: فما علامة ذلك؟ قال: أن يجيب الله دعاءك، ويحيي الله الموتى بسؤالك، فحينئذٍ قال إبراهيم: ﴿ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِ الْمَوْتَى قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِنْ قَالَ بَلَى وَلَكِنْ لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي ﴾ أنك اتخذتني خليلًا، وتجيبني إذا دعوتك"[5].



على أن عبدًا قد تعاظمت لديه مقاماتُ عبوديته لربه ومولاه الرحمن سبحانه، حتى صار من إلْفِهِ أنه عبدٌ لمولاه يشمله الصدق ويعمُّه، ويحيطه اليقين والقبول ويغمُره، ويكتنفه الإخلاص والانقياد ويسيجه، أقول: إن ذلكم لمُوجِبٌ لأن يأخذه ظنُّهُ الحَسَنُ بربه، أن يقوده إلى سؤاله كما ورد في حق نبيه تعالى إبراهيم صلى الله عليه وسلم، ولما تسامقت عبوديته، وفي خضوع عبد لربه وبارئه، وفي خشوع قانتٍ لمبدعه وخالقه.



و"قال ابن عباس وسعيد بن جبير والسدي رضي الله عنهم: أن الله تعالى أوحى إليه إني متخذ بشرًا خليلًا، فاستعظم ذلك إبراهيم صلى الله عليه وسلم، وقال: إلهي ما علامات ذلك؟ فقال: علامته أنه يحيي الميت بدعائه، فلما عظم مقام إبراهيم عليه السلام في درجات العبودية، وأداء الرسالة، خطر بباله: إني لعليٌّ أن أكون ذلك الخليل، فسأل إحياء الميت، فقال الله: ﴿ أَوَلَمْ تُؤْمِنْ قَالَ بَلَى وَلَكِنْ لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي ﴾، على أنني خليلٌ لك"[6].



فتعاظُمُ مقامِ عُبَيْدٍ بعبوديته لمولاه سبحانه مُوجِبٌ من موجبات محبته، وطريق من طرق إجابته، ومنه كان استناد إبراهيم عليه السلام لما أيقن من ذات قلبه التجاء إلى الله تعالى وحده، وهذه حيثية قَمِنَةٌ بالمدارسة والحفظ والمعالجة؛ إذ لما كان العبد حافظًا لربه تعالى، فمنه كان الرب الرحيم حافظًا لعبد ذاك شأنه مع ربه الرحمن سبحانه.



وسؤال نبي الله تعالى إبراهيم عليه السلام لم يكن شكًّا، بل من قبيل "زيادة العلم بالعيان، فإن العيان يفيد من المعرفة والطمأنينة ما لا يفيده الاستدلال"[7]، و"العلم الاستدلالي مما يتطرق إليه الشبهات والشكوك، فطلب علمًا ضروريًّا يستقر القلب معه استقرارًا لا يتخالجه شيء"[8].



واطمئنانُ قلبٍ لا يكون إلا بعلم يقني وعَيْنُهُ معه؛ ولذا جاء التعبير القرآني البليغ بقوله سبحانه: ﴿ لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي ﴾، بإقامة الدليل؛ منعًا للاضطراب.



وزيادة اطمئنان قلب يحققها تظاهرُ الأدلة وتكاثُرُها وتضافُرُها؛ سكونًا بها وتصديقًا لها ويقينًا معها، وهذا أمر مشاهد حِسًّا، كما أنه ليس يخرج عن ذلك حتى أنبياؤه تعالى عليهم الصلاة والسلام؛ اتساقًا مع بَشَرِيَّتِهم التي ما انفكَّت كانت سنته تعالى فيهم، أن يكونوا بشرًا مثلنا؛ ومن ثَمَّ فليس يَنعى عليهم ما قد يحصل منهم من مقتضى هذه البشرية الإيجابية؛ "وذلك أن النفوس مستشرفة إلى رؤية ما أُخبرت به؛ ولهذا قال النبي عليه‌ السلام: ((ليس الخبر كالمعاينة))، وأما قول النبي عليه‌ السلام: ((نحن أحق بالشك من إبراهيم))؛ فمعناه: أنه لو كان شكَّ، لكنا نحن أحق به، ونحن لا نشك؛ فإبراهيم عليه‌ السلام أحرى ألَّا يشك؛ فالحديث مبني على نفي الشك عن إبراهيم، والذي رُوي فيه عن النبي عليه ‌السلام أنه قال: ((ذلك محض الإيمان))، إنما هو في الخواطر الجارية التي لا تثبت، وأما الشك، فهو توقف بين أمرين، لا مزية لأحدهما على الآخر"[9].



وإيمانُ عبدٍ بربه كان من موجبه تصديقه واستجابته، وكان من سببه قبوله وموافقته، وأضحى من ثماره تلبيته وإجابته، وإن كان ذاك في عبدٍ من عوام العبيد، فذاك أَوْلَى إذا كان في حق خواصهم، ومن أخص خواصهم ذلكم العبد الأُمَّةُ القانتُ لله حنيفًا له تعالى؛ كما قال سبحانه: ﴿ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ كَانَ أُمَّةً قَانِتًا لِلَّهِ حَنِيفًا وَلَمْ يَكُ مِنَ الْمُشْرِكِينَ ﴾ [النحل: 120]، وكما قال ابن عطية رحمه الله تعالى: "فالشك يبعد على مَن ثبتت قدمه في الإيمان فقط، فكيف بمرتبة النبوءة والخلة، والأنبياء معصومون من الكبائر ومن الصغائر التي فيها رذيلة إجماعًا"[10].



هذا، وإنه لمركوزٌ في الفِطَرِ أن الإنسان قد يطلب ما يكون سببًا في انتقاله من علم يقينه إلى عينه، وهو قانون أودعه الله تعالى سبحانه في سائر مَن خلق مِن بشر، ولا يمكن أن يُستثنَى منه أحد، ولو كان رسولًا نبيًّا؛ كيما يكون هنالك ذلكم التناغم مع جنس الإنسان وما قد جبله ربه تعالى عليه، وهو ليس عيبًا به يُعاب، كما أنه ليس نقصًا فيه يشينه، بل إنه مَزِيَّةٌ يمكن من خلالها طبع على المجاهدة، وتعويد على الوصول إلى درجات اليقين، التي يكون من موجبها تيسير مسألة الانقياد، وإسلاس القِيَادِ لله تعالى ربنا الرحمن سبحانه من ثَمَّ.



وسؤال نبي الله تعالى إبراهيم صلى الله عليه وسلم: ﴿ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِ الْمَوْتَى ﴾ هو استفهام تقريري وحسبه، ولو أنه كان استفهامًا حقيقيًّا، لكان قد حمل تبكيتًا رأينا أثره في السياق، وهو ما خلا عنه نظم القرآن الكريم ها هنا؛ وذلك كيما يكون متوافقًا منسجمًا مع قوله الله تعالى: ﴿ اللَّهُ أَعْلَمُ حَيْثُ يَجْعَلُ رِسَالَتَهُ ﴾ [الأنعام: 124]، فهم أنبياء، وأخلاقهم سامقة، ويقدرون الله تعالى ربهم حق قدره، وهم المُصْطَفَون الأخيار؛ كما قال تعالى: ﴿ وَإِنَّهُمْ عِنْدَنَا لَمِنَ الْمُصْطَفَيْنَ الْأَخْيَارِ ﴾ [ص: 47].



ذلك وأنه من كمال أدبه عليه السلام دعاؤه ربه بلفظ الربوبية الحاني؛ تعبيرًا عن مطلق العبودية لربه الرحمن سبحانه، وهو ما يتفق والقول بأنه عبدٌ مُوقِن، ولم تتسرب إليه هَنَّةٌ من شك، أو عِلَّة من ريب، فإن الاعتراف للرب سبحانه بربوبيته وألوهيته ينعدم معه أدنى ريب فيما يقدره في كونه سبحانه، وهذه كلية جديرة بالوقوف أمامها إيمانًا بها ويقينًا واعتقادًا جازمًا.



وسؤاله تعالى عبده ونبيه إبراهيم عليه السلام بقوله سبحانه: ﴿ أَوَلَمْ تُؤْمِنْ ﴾، مع علمه سبحانه بما قد ثبت في قلبه عليه السلام من يقين وإيمان تامَّيْنِ تامين، هو من باب أن يفيد قارئًا للحوار، أو مستمعًا للتنزيل الحكيم، والذكر المبين؛ كيما يكون سُنَّةً مُتَّبَعَةً وطريقًا حسنًا لآداب الحوار من جانب لصحته، وجوازه بين الأعلى والأدنى من جانب آخر لقيمته، أو لجوازه بين متجادلين بالحسنى، في إثراء إدلاء كلٍّ بحجته؛ رفعةً للمجتمع المسلم وعزته.



ذلك، وفرقٌ بين من يتلقى القرآن العظيم وهو إذ به مؤمن منقادٌ راضٍ سلِسُ القِيادِ، وبين آخر وإذ به غير ذي إلْفٍ مع الكتاب المجيد؛ ليحرم نوره ويستر عنه هداه.



وانظر إلى طريقة التلقي عن الله تعالى، وكيف كانوا يمازجون بين إيمانهم ويقينهم، وبين كيفية تصريف المعاني الخالدة الرفيعة لطريقة تلقيهم كلام ربهم الرحمن سبحانه؛ كما قال عبدالرزاق: "أخبرنا معمر، عن أيوب في قوله: ﴿ وَلَكِنْ لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي ﴾؛ قال: قال ابن عباس: ما في القرآن آية أرجى عندي منها، فرضِيَ من إبراهيم قوله: ﴿ بَلَى ﴾، قال: فهذا لما يعترض في النفوس ويوسوس به الشيطان"[11].



فذهبوا إلى هناك، وما أدراك ما هناك! إنه ذلكم التأطير لكلام الله تعالى على وجهه الحسن حتى جعلوا منها مادة إلى قولهم: إن أرجى آية هي قوله تعالى: ﴿ أَوَلَمْ تُؤْمِنْ ﴾؛ أي: إن الإيمان كافٍ لا يحتاج معه إلى تنقير وبحث"[12]، كما أن قوله تعالى ذلكم: ﴿ أَوَلَمْ تُؤْمِنْ ﴾، ودون عقاب، أو حتى عتاب، عند سؤاله ربه كيف يحيي الموتى، دال أيما دلالة على مقتضى قوله تعالى: ﴿ قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ﴾ [الزمر: 53].

الموضوع الأصلي: لِّيَطْمَئِنَّ قَلْبِي || الكاتب: نور || المصدر: منتديات غيمة عطر



g~AdQ'XlQzAk~Q rQgXfAd





رد مع اقتباس
قديم 10-07-2024   #2



 
 عضويتي » 1029
 جيت فيذا » Dec 2022
 آخر حضور » منذ 4 أسابيع (11:45 PM)
آبدآعاتي » 6,016
 حاليآ في » 7up
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » اسيرة الاحزان has much to be proud ofاسيرة الاحزان has much to be proud ofاسيرة الاحزان has much to be proud ofاسيرة الاحزان has much to be proud ofاسيرة الاحزان has much to be proud ofاسيرة الاحزان has much to be proud ofاسيرة الاحزان has much to be proud ofاسيرة الاحزان has much to be proud ofاسيرة الاحزان has much to be proud ofاسيرة الاحزان has much to be proud of
الاعجابات المتلقاة : 107
 آوسِمتي »

اسيرة الاحزان غير متواجد حالياً

افتراضي



اسأل الله العظيم
أن يرزقك الفردوس الأعلى من الجنان.
وأن يثيبك البارئ خير الثواب .
دمت برضى الرحمن




رد مع اقتباس
قديم 10-07-2024   #3



 
 عضويتي » 855
 جيت فيذا » May 2021
 آخر حضور » منذ 17 ساعات (01:13 PM)
آبدآعاتي » 23,116
 حاليآ في » 7up
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » ناطق العبيدي has a reputation beyond reputeناطق العبيدي has a reputation beyond reputeناطق العبيدي has a reputation beyond reputeناطق العبيدي has a reputation beyond reputeناطق العبيدي has a reputation beyond reputeناطق العبيدي has a reputation beyond reputeناطق العبيدي has a reputation beyond reputeناطق العبيدي has a reputation beyond reputeناطق العبيدي has a reputation beyond reputeناطق العبيدي has a reputation beyond reputeناطق العبيدي has a reputation beyond repute
الاعجابات المتلقاة : 523
أس ام أس ~
MMS ~
 آوسِمتي »

ناطق العبيدي متواجد حالياً

افتراضي



موضوع في قمة الروعه
لطالما كانت مواضيعك متميزة
لا عدمنا التميز و روعة الاختيار
دمت لنا ودام تالقك الدائم




رد مع اقتباس
قديم 10-07-2024   #4



 
 عضويتي » 248
 جيت فيذا » Sep 2017
 آخر حضور » 13-07-2024 (09:40 PM)
آبدآعاتي » 6,216
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » نزف القلم will become famous soon enoughنزف القلم will become famous soon enough
الاعجابات المتلقاة : 1221
 آوسِمتي »

نزف القلم غير متواجد حالياً

افتراضي



موضوع رررائع
رفع الله قدرك فى الدارين
واجزل لك العطاء
شكرا لطرحك المميز
وانتقائك الهادف
جعله المولى فى موزين حسناتك
بوركت جهودك
نزف القلم




رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لِّيَطْمَئِنَّ, قَلْبِي

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الاعلانات النصيه
منتديات غيمة عطر

الساعة الآن 06:40 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
vEhdaa 1.1 by NLP ©2009