تراجع التحصيل الدراسي. انتشار الفقر. زيادة نسبة الأمية. زيادة الجريمة. تأثيرات سلبية على النمو النفسي. انتقال الأمراض. عدم استقرار الأسرة. التمييز الاجتماعي. عدم تحقيق الذات. تأثيرات اقتصادية سلبية على المجتمع.
تراجع التحصيل الدراسي: يؤدي تشغيل الأطفال إلى انخفاض مستويات التحصيل الدراسي، مما يؤثر على مستقبلهم التعليمي والمهني. انتشار الفقر: قد يؤدي اعتماد الأسر على دخل الأطفال إلى استمرار دائرة الفقر، حيث لا يستطيع الأطفال تطوير مهارات تؤهلهم لوظائف أفضل في المستقبل. زيادة نسبة الأمية: نتيجة لتخلي الأطفال عن التعليم للعمل، ترتفع نسبة الأمية بين الأطفال العاملين. زيادة الجريمة: يمكن أن يؤدي الفقر والافتقار إلى التعليم والتوجيه المناسب إلى زيادة معدل الجريمة بين الأطفال العاملين. تأثيرات سلبية على النمو النفسي: يؤثر العمل في سن مبكرة على النمو النفسي والعاطفي للأطفال، مما قد يؤدي إلى اضطرابات نفسية في المستقبل. انتقال الأمراض: يعمل الأطفال في ظروف غير صحية قد تزيد من خطر انتقال الأمراض المعدية بينهم. عدم استقرار الأسرة: قد يؤدي الاعتماد على دخل الأطفال إلى عدم استقرار الأسرة، حيث يصبح الأطفال المصدر الأساسي للدخل. التمييز الاجتماعي: يتعرض الأطفال العاملون للتمييز الاجتماعي والوصم بسبب ظروف عملهم، مما يؤثر على تقديرهم الذاتي. عدم تحقيق الذات: لا يحصل الأطفال العاملون على الفرصة لتطوير مواهبهم وقدراتهم الشخصية، مما يحد من إمكاناتهم المستقبلية. تأثيرات اقتصادية سلبية على المجتمع: يؤدي انتشار ظاهرة تشغيل الأطفال إلى تأثيرات سلبية على الاقتصاد المحلي والوطني من خلال تقليل الإنتاجية وتحقيق التنمية المستدامة.