نوع الطعام.
حجم الوجبة.
الحالة الصحية.
العمر.
مستوى النشاط البدني.
نوع الطعام: تختلف سرعة هضم الأطعمة المختلفة، فالكربوهيدرات تهضم بسرعة أكبر من البروتينات والدهون.
حجم الوجبة: الوجبات الكبيرة تستغرق وقتًا أطول في الهضم.
الحالة الصحية: بعض الأمراض مثل متلازمة القولون العصبي قد تؤثر على عملية الهضم.
العمر: قد تبطئ عملية الهضم مع التقدم في العمر.
مستوى النشاط البدني: يمكن للنشاط البدني المعتدل أن يحسن عملية الهضم.[3]
الهضم عملية معقدة ومتكاملة تشمل العديد من الأعضاء والإنزيمات والهرمونات. فهم هذه العملية يساعدنا على اتباع عادات غذائية صحية وتحسين صحتنا العامة. من المهم الاهتمام بنوعية الطعام وكميته، وممارسة النشاط البدني بانتظام للحفاظ على كفاءة عملية الهضم