أي حركة يمكنها التسبب في الدوخة، بشكل خاص عند التقلب في السرير، أو النهوض من النوم.
الاحساس بالدوار عند النظر إلى الأعلى، أو إلى الأسفل.
عدم التوازن أثناء التحرك أو المشي، مع الشعور بالغثيان.
قد يشعر المصاب بالدوار عندما يميل برأسه إلى الخلف.
تأتي الأعراض بشكل متقطع، وقد تتوقف لفترة وتعود بعدها لتظهر لفترة أطول.
إذا ظهرت علامات تؤكد ان الدوخة سببها الأذن، فقد تكون مصاباً بالدوار الموضعي الانتيابي، والذي يمكن أن تصاب به بسبب تلقي إصابة في الرأس، أو بسبب التقدم في السن، أو حتى بسبب الإصابة بهشاشة العظام، بينما يصاب به البعض بسبب اضطرابات الأذن الداخلية، أو بدون سببب معروف.[1]
عليك الاهتمام عند ظهور الأعراض، واللجوء للطبيب لمعرفة التشخيص المناسب لحالتك، وسبب التهابات العصب السمعي، حاول أن تتبع الإجراءات الوقائية من البداية، والتزم بمراجعة الطبيب بصفة دورية لتجنب المضاعفات المحتملة لالتهابات الأذن، والأذن الوسطى.